بعض العلماء يقول إن قول الصحابي إذا أضافه إلى عهد النبي فيكون في حكم المرفوع وأما إذا لم يضفه فليس له حكم الرفع فما قولكم؟ حفظ
الشيخ : نعم يحي ؟
السائل : أحسن الله إليك في حديث أنس : ( كان أصحاب رسول الله على عهده ) وبعض العلماء يقول يعني قول الصحابي : كنا نفعل كذا أو كان الصحابة يفعلون كذا ، إذا أضافه إلى زمن النبي صلى الله عليه وسلم يكون مرفوعا حكما، وإذا لم يضفه إلى زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكون حكما هل هذا القول له وجه ؟
الشيخ : لا ليس له وجه، لكن إذا قال على عهده فواضح أنهم يريدون الاستدلال، لأنه إذا كان عهده فالغالب يطلع عليه.