إذا ورد في الحديث (من فعله فليس به بأس) هل يثاب من فعل ذلك؟ حفظ
الشيخ : نعم ؟
السائل : شيخ بارك الله فيكم الأحاديث التي وردت فيها من فعله ليس بسيء ... هل لو فعله الإنسان يثاب عليه ويأخذ الأجر المترتب عليه ؟
الشيخ : أنا أرى أن اتباع السنة أولى، اتباع السنة مهما كان أفضل من كل شيء، فإذا علمنا أن بعض الصحابة أذن لهم الرسول عليه الصلاة والسلام بفعله لكن هو نفسه لم يفعله ما نجعله سنة، نقول: غاية ما هنالك أنك لا تأثم، نعم إذا كان الحامل شيئا آخر كما جرى للصحابي الذي قال : ( إنها صفة الرحمة فإني أحب أن أقرأها ) يكون مثاب من هذه الناحية .
السائل : شيخ بارك الله فيكم الأحاديث التي وردت فيها من فعله ليس بسيء ... هل لو فعله الإنسان يثاب عليه ويأخذ الأجر المترتب عليه ؟
الشيخ : أنا أرى أن اتباع السنة أولى، اتباع السنة مهما كان أفضل من كل شيء، فإذا علمنا أن بعض الصحابة أذن لهم الرسول عليه الصلاة والسلام بفعله لكن هو نفسه لم يفعله ما نجعله سنة، نقول: غاية ما هنالك أنك لا تأثم، نعم إذا كان الحامل شيئا آخر كما جرى للصحابي الذي قال : ( إنها صفة الرحمة فإني أحب أن أقرأها ) يكون مثاب من هذه الناحية .