قلنا إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتزوج لما في الزواج من المصالح ولا يتزوج لمجرد الشهوة وإلا فقد عدد الأبكار لكن المرأة التي وهبت نفسها إليه في الحديث ( أمعن النظر فيه وصوبه ) فلم تعجبه، وقوله عليه الصلاة والسلام ( حبب إلى من دنياكم النساء ) فهل يرغب حتى في الشهوة ؟ حفظ
الشيخ : النبي عليه الصلاة والسلام يعني كان يتزوج زواج للمصالح يعني تعدد النساء وأنه لا يتزوج لمجرد الشهوة عليه الصلاة والسلام وإلا تعدد الأبكار ، أقول أحسن الله إليك حديث المرأة التي عرضت نفسها عليه في الحديث صعد النظر بها وصوبه فلم تعجبه
الشيخ : نعم
السائل : وقوله عليه الصلاة والسلام : ( حبب إلي النساء ) أقول هذا لا يدل أنه يرغب حتى للشهوة ...
الشيخ : هو لا شك ، ما هو معناه أنه عنين هو لا شك أنه يرغب لكن ما هو من أجل ، نكاحه من أجل الرغبة والشهوة .
السائل : ...
الشيخ : إي نعم .
السائل : لكن ... أن الشهوة مهما كانت .
الشيخ : ما في شك أنها مؤثرة فيه، لكن ما يمكن أن نقول كما قال النصارى الآن أن محمد رجل شهواني ليست له هم إلا النساء ، نقول: لو كان كما زعمتنم لكان لا يأخذ إلا الأبكار الجميلات لا يأخذ عُنَّس بعضهن لهن أولاد إي نعم .
السائل : ...