قول الجمهور أنه يباح العزل ما دليلهم ؟ حفظ
الشيخ : نعم عبدالله ؟
السائل : يا شيخ قول الجمهور أنه يباح العزل بماذا أجابوا عن الحديث ؟
الشيخ : الحديث يقول: إن الرسول ما قال هذا وأد وأطلق ، وأد خفي ولم يمنع منها .
السائل : ...
الشيخ : هو سيأتينا أدلة بأنه جائز .
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم :
فيما نقل المصنف -رحمه الله- : " عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : ( أن رجلا قال يا رسول الله إن لي جارية وأنا أعزل عنها وأنا أكره أن تحمل، وأنا أريد ما يريد الرجال، وإن اليهود تحدثوا أن العزل الموؤدة الصغرى، قال: كذبت اليهود لو أراد الله أن يخلقه ما استطعت أن تصرِفَه ) " .
الشيخ : لماذا قلنا تصرِفَه بدل تصرفْه ؟
الطالب : هذا منصوب يا شيخ .
الشيخ : منصوب بإيش ؟
الطالب : بـ أن.
الشيخ : بـ أن تمام.
القارئ : " رواه أحمد، وأبو داود -واللفظ له-، والنسائي، والطحاوي، ورجاله ثقات.
وعن جابر قال : ( كنا نعزل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والقرآن ينزل، ولو كان شيئًا ينهى عنه لنهانا عنه القرآن ) متفق عليه.
ولمسلم : ( فبلغ ذلك نبيَّ الله صلى الله عليه وسلم فلم ينهنا عنه ).
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه بغسل واحد ) أخرجاه واللفظ لمسلم " .
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم :
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين :
أظنا لم نكمل حديث جدامة ؟
الطالب : كملناه.
الشيخ : كملناه حتى الفوائد؟
الطالب : حتى الفوائد .
طالب آخر : ... منها
الشيخ : كيف ؟
الطالب : هذه في المذكرة يا شيخ، يكتب في هذه!
الشيخ : إيش؟
الطالب : يكتب في هذه المصورة.
الشيخ : يخطب.
الطالب : يكتب.
الشيخ : إي.
الطالب : يكتب في هذه المصورة زيادة ليست موجودة في النقل الموجود فيه!
الشيخ : وش هي ماهي؟
الطالب : منها.
الشيخ : وش وين منها؟
الطالب : ( وأنا أريد منها ما يريده الرجال ) ، في الكتاب : ( وأنا أريد ما يريد الرجال ) .
الشيخ : بس ماهي مشكل ما يضر
السائل : يا شيخ قول الجمهور أنه يباح العزل بماذا أجابوا عن الحديث ؟
الشيخ : الحديث يقول: إن الرسول ما قال هذا وأد وأطلق ، وأد خفي ولم يمنع منها .
السائل : ...
الشيخ : هو سيأتينا أدلة بأنه جائز .
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم :
فيما نقل المصنف -رحمه الله- : " عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : ( أن رجلا قال يا رسول الله إن لي جارية وأنا أعزل عنها وأنا أكره أن تحمل، وأنا أريد ما يريد الرجال، وإن اليهود تحدثوا أن العزل الموؤدة الصغرى، قال: كذبت اليهود لو أراد الله أن يخلقه ما استطعت أن تصرِفَه ) " .
الشيخ : لماذا قلنا تصرِفَه بدل تصرفْه ؟
الطالب : هذا منصوب يا شيخ .
الشيخ : منصوب بإيش ؟
الطالب : بـ أن.
الشيخ : بـ أن تمام.
القارئ : " رواه أحمد، وأبو داود -واللفظ له-، والنسائي، والطحاوي، ورجاله ثقات.
وعن جابر قال : ( كنا نعزل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والقرآن ينزل، ولو كان شيئًا ينهى عنه لنهانا عنه القرآن ) متفق عليه.
ولمسلم : ( فبلغ ذلك نبيَّ الله صلى الله عليه وسلم فلم ينهنا عنه ).
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه بغسل واحد ) أخرجاه واللفظ لمسلم " .
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم :
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين :
أظنا لم نكمل حديث جدامة ؟
الطالب : كملناه.
الشيخ : كملناه حتى الفوائد؟
الطالب : حتى الفوائد .
طالب آخر : ... منها
الشيخ : كيف ؟
الطالب : هذه في المذكرة يا شيخ، يكتب في هذه!
الشيخ : إيش؟
الطالب : يكتب في هذه المصورة.
الشيخ : يخطب.
الطالب : يكتب.
الشيخ : إي.
الطالب : يكتب في هذه المصورة زيادة ليست موجودة في النقل الموجود فيه!
الشيخ : وش هي ماهي؟
الطالب : منها.
الشيخ : وش وين منها؟
الطالب : ( وأنا أريد منها ما يريده الرجال ) ، في الكتاب : ( وأنا أريد ما يريد الرجال ) .
الشيخ : بس ماهي مشكل ما يضر