فوائد حديث : ( أقام النبي صلى الله عليه وسلم بين خيبر و المدينة ثلاث ليال يبنى عليه بصفية ... ) . حفظ
الشيخ : يستفاد من هذا الحديث فوائد:
أولًا: جواز الدخول على المرأة في السفر، من أين يؤخذ ؟
من دخول الرسول على صفية بين المدينة وخيبر.
ومن فوائده أيضًا: أنه ينبغي أن يُبنى خيمة خاصة بالزوج وأهله، لفعل الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومن فوائد الحديث: أنه لا ينبغي الحياء أن يبنى للإنسان خيمة خاصة من بين القوم إذا كان ذلك من أجل الزواج ، قد يستحي بعض الناس ويقول : كيف أختص وحدي بخيمة ؟
فنقول : لست أشد حياء من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع ذلك بني له خيمة أمام الناس ، ولا حرج أن يقال : الإنسان تزوج وبنينا له خيمة يبني بها بأهله .
ومن فوائد هذا الحديث: جواز التوكيل في الدعوة للوليمة ها؟
لقول أنس : ( فدعوت المسلمين إلى وليمته ).
ومن فوائد الحديث : أن ولائم الرسول عليه الصلاة والسلام ليست ولائم صعبة بل بحسب الحال، فمرة أولم بمدين من شعير ومرة أولم بالأنطاع وبسطت ووضعت إلى الأقط والسمن والتمر، وهذا أكثر من مدي شعير لا شك.
ومن فوائد هذا الحديث : أنه يجوز أن يوضع التمر والأقط والسمن في إناء واحد ويخلط ، صح ؟
الطالب : نعم.
الشيخ : نعم ، إيش ؟
الطالب : على طول إباحة.
الشيخ : على طول إباحة ، إذن لا نستنبطها ، يعني لا يقال : إن في هذا إهانة مثلا لبعض النعمة ، نقول : هذا الطعام يصنعه الإنسان كيف يشاء، قد يخلط شيئا بشيء وقد يخلط آخر شيئا آخر غير الذي خلطه به، فهذا يرجع إلى أذواق الناس وإلى أعرافهم.
ومن فوائد هذا الحديث : إشارة أنس بن مالك رضي الله عنه إلى أنه لا ينبغي الإسراف في الولائم لقوله : ( فما كان فيها من خبز ولا لحم ).
أولًا: جواز الدخول على المرأة في السفر، من أين يؤخذ ؟
من دخول الرسول على صفية بين المدينة وخيبر.
ومن فوائده أيضًا: أنه ينبغي أن يُبنى خيمة خاصة بالزوج وأهله، لفعل الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومن فوائد الحديث: أنه لا ينبغي الحياء أن يبنى للإنسان خيمة خاصة من بين القوم إذا كان ذلك من أجل الزواج ، قد يستحي بعض الناس ويقول : كيف أختص وحدي بخيمة ؟
فنقول : لست أشد حياء من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع ذلك بني له خيمة أمام الناس ، ولا حرج أن يقال : الإنسان تزوج وبنينا له خيمة يبني بها بأهله .
ومن فوائد هذا الحديث: جواز التوكيل في الدعوة للوليمة ها؟
لقول أنس : ( فدعوت المسلمين إلى وليمته ).
ومن فوائد الحديث : أن ولائم الرسول عليه الصلاة والسلام ليست ولائم صعبة بل بحسب الحال، فمرة أولم بمدين من شعير ومرة أولم بالأنطاع وبسطت ووضعت إلى الأقط والسمن والتمر، وهذا أكثر من مدي شعير لا شك.
ومن فوائد هذا الحديث : أنه يجوز أن يوضع التمر والأقط والسمن في إناء واحد ويخلط ، صح ؟
الطالب : نعم.
الشيخ : نعم ، إيش ؟
الطالب : على طول إباحة.
الشيخ : على طول إباحة ، إذن لا نستنبطها ، يعني لا يقال : إن في هذا إهانة مثلا لبعض النعمة ، نقول : هذا الطعام يصنعه الإنسان كيف يشاء، قد يخلط شيئا بشيء وقد يخلط آخر شيئا آخر غير الذي خلطه به، فهذا يرجع إلى أذواق الناس وإلى أعرافهم.
ومن فوائد هذا الحديث : إشارة أنس بن مالك رضي الله عنه إلى أنه لا ينبغي الإسراف في الولائم لقوله : ( فما كان فيها من خبز ولا لحم ).