رجل تجاوز بسيارته السرعة القانونية وحصل له حادث فمات فما حكم هذه الميتة ؟ حفظ
السائل : واحد سائق سيارة بسوق على خط الأوتوستراء بسرعة مئة وثمانون أو مئة وسبعين أو مئة وخمسين يعني متجاوز السرعة القانونية فمن شدة السرعة تدهور ومات ، شو حكم الميتة هذه .
الشيخ : آه ، أولا السرعة القانونية شو رأيك بالقانون حكمك بالقانون ؟ .
السائل : السرعة وحدها أم القانون .
الشيخ : القانون ، أنت قلت خلاف القانون .
السائل : هو السرعة القانونية بغض النظر عن القانون .
الشيخ : هو هذه السرعة القانونية .
السائل : يعني نحن عارفين مثلا إن هذا الشارع بتحمل مئة فبحطوا ثمانين .
الشيخ : معليش ، شو رأيك أنت بهذا القانون ، هل هو وحي السماء .
السائل : لا مش وحي السماء .
الشيخ : كويس ، فإذا واحد ما خالف وحي السماء شو بكون حكمه ؟ .
السائل : لا شيء .
الشيخ : لا شيء إذا لا شيء
يضحك أبو اسحاق والشيخ
الشيخ : هذه وحده ، يعني على الأقل حتى ننصفك يعني ولا أي شيء ذكرك أنه خلاف القانون ، هذا ولا أي شيء ما له قيمة ، ثاني شيء السرعة أخي تختلف من سائق إلى آخر ، تختلف من سيارة إلى أخرى . الطالب: ومن طريق إلى آخر .
الشيخ : صح ، إلى آخره ، تختلف من كواشيك إلى كواشيك .
أبو اسحاق : شو معنى كواشيك يا شيخ .
الشيخ : اللي بسموه العجلات ، أو الكفارات ، كوشوك
ـ يضحك الشيخ ـ
الشيخ : افترض سيارة جديدة لكن كواشيكها مهرية مهترية بلاشك ما بتتحمل هذه السرعة ، لكن افترض سيارة جديدة وكواشيك لوكس ممتازة جديدة هذه تتحمل والطريق كما ترى هنا زفت معبد ، فإذا لا يمكن وضع جواب حاسم قاطع في مثل هذا الحادث إلا بعد دراسة دقيقة ودقيقة جدا ، أيوه ثم في النهاية بدك ترجع تكون سيدنا عيسى الثاني
ـ يضحك الشيخ ـ
الشيخ : تحيي هذا السائق لنا اللي تهور وتأخذ رأيه شو كان رأيه في الموضوع أنا مثلا اليوم حكمت على نفسي بأني ظلمت إخواني فأنا أدان ، ذاك الإنسان إذا أحيي وسئل أو استحضروا روحه كما زعموا وسألوه عن الحادث واعترف أنه كان مخطئا واعترفت أنا استحضار الأرواح حقيقة ممكن بناء أحكام عليها حينئذ يدان هذا الرجل ونقول أنه مؤاخذ عند الله إلا أن يعفوا الله ، إذا نهاية الجواب ما عندنا جواب
ـ يضحك الشيخ والطلبة حفظهم الله .
السائل : يعني يا شيخ ما يأخذ حكم المنتحر ؟ .
الشيخ : لا ما يأخذ حكم المنتحر ، هذا السؤال الأول والأخير ، غيره .
الشيخ : آه ، أولا السرعة القانونية شو رأيك بالقانون حكمك بالقانون ؟ .
السائل : السرعة وحدها أم القانون .
الشيخ : القانون ، أنت قلت خلاف القانون .
السائل : هو السرعة القانونية بغض النظر عن القانون .
الشيخ : هو هذه السرعة القانونية .
السائل : يعني نحن عارفين مثلا إن هذا الشارع بتحمل مئة فبحطوا ثمانين .
الشيخ : معليش ، شو رأيك أنت بهذا القانون ، هل هو وحي السماء .
السائل : لا مش وحي السماء .
الشيخ : كويس ، فإذا واحد ما خالف وحي السماء شو بكون حكمه ؟ .
السائل : لا شيء .
الشيخ : لا شيء إذا لا شيء
يضحك أبو اسحاق والشيخ
الشيخ : هذه وحده ، يعني على الأقل حتى ننصفك يعني ولا أي شيء ذكرك أنه خلاف القانون ، هذا ولا أي شيء ما له قيمة ، ثاني شيء السرعة أخي تختلف من سائق إلى آخر ، تختلف من سيارة إلى أخرى . الطالب: ومن طريق إلى آخر .
الشيخ : صح ، إلى آخره ، تختلف من كواشيك إلى كواشيك .
أبو اسحاق : شو معنى كواشيك يا شيخ .
الشيخ : اللي بسموه العجلات ، أو الكفارات ، كوشوك
ـ يضحك الشيخ ـ
الشيخ : افترض سيارة جديدة لكن كواشيكها مهرية مهترية بلاشك ما بتتحمل هذه السرعة ، لكن افترض سيارة جديدة وكواشيك لوكس ممتازة جديدة هذه تتحمل والطريق كما ترى هنا زفت معبد ، فإذا لا يمكن وضع جواب حاسم قاطع في مثل هذا الحادث إلا بعد دراسة دقيقة ودقيقة جدا ، أيوه ثم في النهاية بدك ترجع تكون سيدنا عيسى الثاني
ـ يضحك الشيخ ـ
الشيخ : تحيي هذا السائق لنا اللي تهور وتأخذ رأيه شو كان رأيه في الموضوع أنا مثلا اليوم حكمت على نفسي بأني ظلمت إخواني فأنا أدان ، ذاك الإنسان إذا أحيي وسئل أو استحضروا روحه كما زعموا وسألوه عن الحادث واعترف أنه كان مخطئا واعترفت أنا استحضار الأرواح حقيقة ممكن بناء أحكام عليها حينئذ يدان هذا الرجل ونقول أنه مؤاخذ عند الله إلا أن يعفوا الله ، إذا نهاية الجواب ما عندنا جواب
ـ يضحك الشيخ والطلبة حفظهم الله .
السائل : يعني يا شيخ ما يأخذ حكم المنتحر ؟ .
الشيخ : لا ما يأخذ حكم المنتحر ، هذا السؤال الأول والأخير ، غيره .