مناقشة ما سبق . حفظ
الشيخ : وكذلك يمكن أن يستدل بحديث عبدالله بن زمعة، لأن الرسول لم يقل: لا يجلد أحدكم امرأته قال: ( لا يجلدها جلد العبد ) ماذا قلنا في قوله: ( جلد العبد ) في إعرابه ، فؤاد ؟ لا يا أخي لا لا خلوه فؤاد ما شاء الله عبدالملك ؟ ناصر ؟
الطالب : مصدر مبين للنوع.
الشيخ : مصدر مبين للنوع .
طيب هل هناك جلدان جلد للعبد وجلد للمرأة ؟
الطالب : شيخ !
الشيخ : نعم ؟
نعم، إي نعم ها؟
الطالب : شيخ جلد العبد جلد مبرح.
الشيخ : كيف؟
الطالب : جلد العبد أشد .
الشيخ : أشد يعني ويجوز أن يكون مبرحاً يشقق جلده ويكسر عظمه ها؟
الطالب : أشد مو لها الحد.
الشيخ : يعني أشد لكن ماهو مبرح ، طيب لكنه أشد.
هل بيّن الرسول عليه الصلاة والسلام الحكمة يا سلامة ؟
الطالب : الحكمة؟
الشيخ : هل بيّن الحكمة من هذا النهي ؟
الطالب : إيه نعم قال: ( ثم يضاجعها في آخر النهار ).
الشيخ : نعم، يعني ما وجه الربط بين هذا وهذا ؟
الطالب : الربط أنه إذا ضربها فإنه لن يستمتع معها كذلك هي لن تستمتع معه حال الجماع لأنه سوف يكون في نفسها عليه شيء.
الشيخ : ولأن الانفعال في جلد العبد ليس كالانفعال في جلد المرأة، الانفعال في جلد العبد يعني يجلده وكأنه له سلطة عليه وقوة بخلاف المرأة، فإنه يجلدها جلد التأديب وهذا يؤثر على قلب المجلود .
طيب الخُلع ويقال: الخَلع وهو في اللغة أحمد ؟
الطالب : هو الفصل بين الشيئين .
الشيخ : ها؟
الطالب : هو الفصل بين الشيئين .
الشيخ : طيب، وفي الاصطلاح ؟
الطالب : هو مفارقة الزوج بعوض معلوم .
الشيخ : بعوض بألفاظ معلومة .
ماهي الحكمة من مشروعيته رشيد ؟
الطالب : مشروعية الخُلع؟
الشيخ : نعم .
الطالب : رفع الضرر وإعادة للحياة، أو الشقاق المؤدي إلى العداوة.
الشيخ : إذن الحكمة منه التخلص من الشقاق والنزاع المؤدي إلى العداوة والبغضاء وسوء الحياة .
طيب الدليل أن هذه هي الحكمة ؟
الطالب : قوله تعالى: (( فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به )) .
الشيخ : قوله تعالى: (( فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به )) .
طيب ماهو الخلع الذي وقع في الإسلام في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الذي ما أخذ يحيى ؟
الطالب : حديث ثابت بن قيس.
الشيخ : نعم .
الطالب : أن امرأته جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وطلبت منه أن يخالعها قالت له : ( إني أكره الكفر في الإسلام، فقال: هل تردين عليه حديقته؟ فقالت: نعم، فأمره أن يطلقها ).
الشيخ : نعم هذا آخر ما قرأنا .
الطالب : نعم ...
الشيخ : لا ما يعيدها ، يكره هذا ولا يعيدها.
الطالب : ...
الشيخ : لا هذا في أول مرة، نعم ؟
الطالب : لكن زاد عن السؤال.
الشيخ : لكن مذهبه في السؤال صحيح .
الطالب : أول الحديث .
الشيخ : طيب الفوائد كيف ؟
الطالب : ما كملنا يا شيخ .
الشيخ : وش وصلنا قال: ( اقبل الحديقة وطلقها تطليقة ) ها؟
الطالب : قبل: ( أتردين عليه حديقته ؟ ).
الشيخ : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أتردين عليه حديقته ) الاستفهام هنا!
الطالب : مصدر مبين للنوع.
الشيخ : مصدر مبين للنوع .
طيب هل هناك جلدان جلد للعبد وجلد للمرأة ؟
الطالب : شيخ !
الشيخ : نعم ؟
نعم، إي نعم ها؟
الطالب : شيخ جلد العبد جلد مبرح.
الشيخ : كيف؟
الطالب : جلد العبد أشد .
الشيخ : أشد يعني ويجوز أن يكون مبرحاً يشقق جلده ويكسر عظمه ها؟
الطالب : أشد مو لها الحد.
الشيخ : يعني أشد لكن ماهو مبرح ، طيب لكنه أشد.
هل بيّن الرسول عليه الصلاة والسلام الحكمة يا سلامة ؟
الطالب : الحكمة؟
الشيخ : هل بيّن الحكمة من هذا النهي ؟
الطالب : إيه نعم قال: ( ثم يضاجعها في آخر النهار ).
الشيخ : نعم، يعني ما وجه الربط بين هذا وهذا ؟
الطالب : الربط أنه إذا ضربها فإنه لن يستمتع معها كذلك هي لن تستمتع معه حال الجماع لأنه سوف يكون في نفسها عليه شيء.
الشيخ : ولأن الانفعال في جلد العبد ليس كالانفعال في جلد المرأة، الانفعال في جلد العبد يعني يجلده وكأنه له سلطة عليه وقوة بخلاف المرأة، فإنه يجلدها جلد التأديب وهذا يؤثر على قلب المجلود .
طيب الخُلع ويقال: الخَلع وهو في اللغة أحمد ؟
الطالب : هو الفصل بين الشيئين .
الشيخ : ها؟
الطالب : هو الفصل بين الشيئين .
الشيخ : طيب، وفي الاصطلاح ؟
الطالب : هو مفارقة الزوج بعوض معلوم .
الشيخ : بعوض بألفاظ معلومة .
ماهي الحكمة من مشروعيته رشيد ؟
الطالب : مشروعية الخُلع؟
الشيخ : نعم .
الطالب : رفع الضرر وإعادة للحياة، أو الشقاق المؤدي إلى العداوة.
الشيخ : إذن الحكمة منه التخلص من الشقاق والنزاع المؤدي إلى العداوة والبغضاء وسوء الحياة .
طيب الدليل أن هذه هي الحكمة ؟
الطالب : قوله تعالى: (( فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به )) .
الشيخ : قوله تعالى: (( فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به )) .
طيب ماهو الخلع الذي وقع في الإسلام في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الذي ما أخذ يحيى ؟
الطالب : حديث ثابت بن قيس.
الشيخ : نعم .
الطالب : أن امرأته جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وطلبت منه أن يخالعها قالت له : ( إني أكره الكفر في الإسلام، فقال: هل تردين عليه حديقته؟ فقالت: نعم، فأمره أن يطلقها ).
الشيخ : نعم هذا آخر ما قرأنا .
الطالب : نعم ...
الشيخ : لا ما يعيدها ، يكره هذا ولا يعيدها.
الطالب : ...
الشيخ : لا هذا في أول مرة، نعم ؟
الطالب : لكن زاد عن السؤال.
الشيخ : لكن مذهبه في السؤال صحيح .
الطالب : أول الحديث .
الشيخ : طيب الفوائد كيف ؟
الطالب : ما كملنا يا شيخ .
الشيخ : وش وصلنا قال: ( اقبل الحديقة وطلقها تطليقة ) ها؟
الطالب : قبل: ( أتردين عليه حديقته ؟ ).
الشيخ : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أتردين عليه حديقته ) الاستفهام هنا!