من رمى للغير هل يرمي عن نفسه ثم عن غيره . أم كيف يعمل.؟ حفظ
السائل : بالنسبة للرمي هل أول يرمي عن نفسه ثم يرمي عن غيره يعني بالترتيب وإلا ؟
الشيخ : ليس شرطا
السائل : في أحد يشترط في كتب الفقه
الشيخ : لكن هذا هو الأفضل ابدأ بنفسك ، والحديث يقول : ( ابدأ بنفسك ثم بمن تعول ) -يضحك الشيخ رحمه الله -
السائل : لكن من موقف واحد لا تغير الموقف
الشيخ : ما شرط
السائل : ليس شرطا
الشيخ : أي نعم ... .
السائل : أنا سألتك يوم اعتمرنا ، فقلت لي أن السياق ذُكر فيه أن الدعاء عند ارتقاء الجبل ، ما ذكر فيه الشوط ، فلذلك لا بد من الدعاء حتى في نهاية السابع ؟
الشيخ : الذاكرة قد تخون .
الحلبي : ثم ينزل ليسعى بين الصفا والمروة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اسعوا فإن الله كتب عليكم السعي ) ، طبعاً ثم تذكر شيخنا ثم يمشي صُعداً حتى يأتي المروة فيرتقي عليها ، ويصنع فيها ما صنع على الصفا من استقبال القبلة والتكبير والتوحيد والدعاء وهذا شوط ثم يعود حتى يرقي على الصفا ، يمشي موضع مشيه ويسعى موضع سعيه وهذا شوط ثاني ، ثم يعود إلى المروة ، وهكذا ، حتى يتم له سبعة أشواط نهاية آخرها على المروة ، ويجوز أن يطوف بينهما راكباً والمشي أعجب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وإن دعا في السعي بقوله : ( رب اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم ) ، فلا بأس لثبوته عند جماعة من السلف ، فإذا انتهى من الشوط السابع على المروة ، قص شعر رأسه وبذلك تنتهي العمرة ، وحل له ما حرم عليه بالإحرام ، ويمكث إلى آخره ، هذا الذي ذُكر .
الشيخ : الانتفاع بلحم الضأن وادخارها عند بنتي ، فالضأن أفضل ، بينما لما نريد نهدي بالبقر ، بدنا نأخذ لقيمات ، والباقي نوزعه ، لكن الأقربون أولى بالمعروف ، فلما جد معنا هذا الشيء ، اختلف الاجتهاد ولو أن الكلفة أكثر ، لكن ذلك أقرب إلى الله عز وجل ، فأنتم بقى ديروا رأسكم ، وهذا أبو ليلى معك .
السائل : نحن نتبعك.
الشيخ : ليس شرطا
السائل : في أحد يشترط في كتب الفقه
الشيخ : لكن هذا هو الأفضل ابدأ بنفسك ، والحديث يقول : ( ابدأ بنفسك ثم بمن تعول ) -يضحك الشيخ رحمه الله -
السائل : لكن من موقف واحد لا تغير الموقف
الشيخ : ما شرط
السائل : ليس شرطا
الشيخ : أي نعم ... .
السائل : أنا سألتك يوم اعتمرنا ، فقلت لي أن السياق ذُكر فيه أن الدعاء عند ارتقاء الجبل ، ما ذكر فيه الشوط ، فلذلك لا بد من الدعاء حتى في نهاية السابع ؟
الشيخ : الذاكرة قد تخون .
الحلبي : ثم ينزل ليسعى بين الصفا والمروة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اسعوا فإن الله كتب عليكم السعي ) ، طبعاً ثم تذكر شيخنا ثم يمشي صُعداً حتى يأتي المروة فيرتقي عليها ، ويصنع فيها ما صنع على الصفا من استقبال القبلة والتكبير والتوحيد والدعاء وهذا شوط ثم يعود حتى يرقي على الصفا ، يمشي موضع مشيه ويسعى موضع سعيه وهذا شوط ثاني ، ثم يعود إلى المروة ، وهكذا ، حتى يتم له سبعة أشواط نهاية آخرها على المروة ، ويجوز أن يطوف بينهما راكباً والمشي أعجب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وإن دعا في السعي بقوله : ( رب اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم ) ، فلا بأس لثبوته عند جماعة من السلف ، فإذا انتهى من الشوط السابع على المروة ، قص شعر رأسه وبذلك تنتهي العمرة ، وحل له ما حرم عليه بالإحرام ، ويمكث إلى آخره ، هذا الذي ذُكر .
الشيخ : الانتفاع بلحم الضأن وادخارها عند بنتي ، فالضأن أفضل ، بينما لما نريد نهدي بالبقر ، بدنا نأخذ لقيمات ، والباقي نوزعه ، لكن الأقربون أولى بالمعروف ، فلما جد معنا هذا الشيء ، اختلف الاجتهاد ولو أن الكلفة أكثر ، لكن ذلك أقرب إلى الله عز وجل ، فأنتم بقى ديروا رأسكم ، وهذا أبو ليلى معك .
السائل : نحن نتبعك.