السائل : ...
الشيخ : كيف؟
السائل : ...
الشيخ : الحديث عام ، الحديث عام ، والمراد بذلك أهل المعاصي الذين استحقوا دخول النار أو دخلوها ، فيشفع فيهم النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
السائل : ...
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : إيش
السائل : يشفع ...
الشيخ : إيش
السائل : ...
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : كيف
السائل : الإنسان أصلاً له ... .
الشيخ : أي ما فيه شك ، لكن من أسعد الناس بالشفاعة؟ أهل التوحيد ، كل من كان أخلص لله في هذه الكلمة العظيمة صار أسعد الناس بالشفاعة ، أما الشفاعة العظمى فهي لأهل التوحيد وغيرهم ، الشفاعة العظمى التي يقضى بها بين الناس فهي لأهل التوحيد وغيرهم
السائل : شيخ بارك الله فيك ...في هذا الحديث .... ، وقد سمعت أحد خطباء المساجد في هذه البلاد يقول ياشيخ أن عمر بن عبد العزيز عندما توفي سقطت صحيفة من السماء ... .
الشيخ : ماهو بصحيح أيداً
نشوف إلي ما أخذ ، نعم
السائل : نفس قول الرسول صلى الله عليه وسلم (أسعد الناس بشفاعتي) قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم ... ما وجه المناسبة أن يكون حريص على الحديث وهذا السؤال ؟
الشيخ : المناسبة أن أبا هريرة يسأل الرسول دائماً، وظن أنه لا يسأله أحد عن هذه المسألة إلا أبا هريرة ، نعم