حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا أبو عوانة حدثنا الأعمش عن سالم بن أبي الجعد عن كريب مولى ابن عباس عن ابن عباس عن ميمونة بنت الحارث قالت وضعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم غسلا وسترته فصب على يده فغسلها مرةً أو مرتين قال سليمان لا أدري أذكر الثالثة أم لا ثم أفرغ بيمينه على شماله فغسل فرجه ثم دلك يده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده ثم تنحى فغسل قدميه فناولته خرقةً فقال بيده هكذا ولم يردها حفظ
القارئ : حدثنا موسى بن اسماعيل قال حدثنا أبو عوانة قال حدثنا الأعمش عن سالم ابن أبي الجعد عن كريب مولى ابن عباس عن ابن عباس عن ميمونة بنت الحارث قالت : ( وضعت لرسول الله صلّى الله عليه وسلم غسلا وسترته فصب على يده فغسلها مرة أو مرتين )، قال سليمان : لا أدري أذكر الثالثة أم لا، ( ثم أفرغ بيمينه على شماله فغسل فرجه ثم دلك بده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده ثم تنحى فغسل قدميه، فناولته خرقة فقال بيده هكذا ولم يردها ).
الشيخ : كيف هكذا؟ كذا أو كذا إي ما نقدر نضبطها لكن المعنى أنه أشار إشارة تدل على أنه لا يريدها.
القارئ : وفي حديث آخر يا شيخ أشار أنه نفض يديه.
الشيخ : لا جعل ينفض الماء بيده ما هو يشير إلى أنه لا يريد الخرقة.
السائل : فلم ينفض بها.
الشيخ : إي يعني لم يجفف بها.
الشيخ : كيف هكذا؟ كذا أو كذا إي ما نقدر نضبطها لكن المعنى أنه أشار إشارة تدل على أنه لا يريدها.
القارئ : وفي حديث آخر يا شيخ أشار أنه نفض يديه.
الشيخ : لا جعل ينفض الماء بيده ما هو يشير إلى أنه لا يريد الخرقة.
السائل : فلم ينفض بها.
الشيخ : إي يعني لم يجفف بها.