باب : الصلاة في الجبة الشأمية ، وقال الحسن في الثياب ينسجها المجوسي : لم ير بها بأساً . وقال معمر : رأيت الزهري : يلبس من ثياب اليمن ما صبغ بالبول . وصلى علي في ثوب غير مقصور . حفظ
الشيخ : نعم
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال المؤلف، قال البخاري رحمه الله تعالى قال في كتاب الصلاة في الثياب في صحيحه
باب : الصلاة في الجبة الشامية ، باب الصلاة في الجبة الشأنية، وقال الحسن في الثياب ينسجها ..
الشيخ : باب الصلاة ؟
القارئ : في الجبة الشأنية
الشيخ : الشأنية؟
القارئ : نعم.
الشيخ : عندكم نسخة في هذا؟
الطالب : ...
الشيخ : ها، ها
الطالب : ...
الشيخ : بالألف والهمز؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم، نعم.
القارئ : وقال الحسن ..
الشيخ : حنا ما عندنا همز.
الطالب : ...
الشيخ : نعم؟
الطالب : ...
الشيخ : ما ايش؟
الطالب : ما يوجد في الشرح.
الشيخ : ... ضبطه العيني؟
الطالب : لا
الشيخ : العيني العيني اللي معك العيني؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم.
القارئ : وقال الحسن " في الثياب ينسجها المجوسي: لم ير بها بأساً " . وقال معمر : " رأيت الزهري : يلبس من ثياب اليمن ما صبغ بالبول " . " وصلى علي في ثوب غير مقصور " .
الشيخ : نعم أما الصلاة في الجبة الشأمية فجواز الصلاة فجوازها واضح، لأن الأصل الطهارة حتى وإن كان قد نسجها النصارى أو المغول، فإن الأصل الطهارة، وأما وكذلك قول الحسن " في الثياب ينسجها المجوسي لم يرى بها بأسا " لأن الأصل أيضا الطهارة، وقال وقال معمر " رأيت الزهري يلبس من ثياب اليمن ما صبغ بالبول " فيريد بذلك البول الطاهر كبول الابل والغنم والبقر وما أشبه ذلك، أما ما صبغ بالبول النجس فهذا بعيد أن يريده الزهري رحمه الله هذا إن صح الأثر عنه ، مع أن صنيع البخاري يدل على أنه يرى أنه صحيح لأنه ذكره معلقا جازما به ، والبخاري إذا ذكر الأثر أو الحديث معلقا جازما به فهو عنده صحيح، طيب " وصلى علي في ثوب غير مقصور " أي غير مغسول، لأن القصر الغسل ومنه قولهم القصار يعني غسال الثياب، انظر للأثر أن الزهري.
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال المؤلف، قال البخاري رحمه الله تعالى قال في كتاب الصلاة في الثياب في صحيحه
باب : الصلاة في الجبة الشامية ، باب الصلاة في الجبة الشأنية، وقال الحسن في الثياب ينسجها ..
الشيخ : باب الصلاة ؟
القارئ : في الجبة الشأنية
الشيخ : الشأنية؟
القارئ : نعم.
الشيخ : عندكم نسخة في هذا؟
الطالب : ...
الشيخ : ها، ها
الطالب : ...
الشيخ : بالألف والهمز؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم، نعم.
القارئ : وقال الحسن ..
الشيخ : حنا ما عندنا همز.
الطالب : ...
الشيخ : نعم؟
الطالب : ...
الشيخ : ما ايش؟
الطالب : ما يوجد في الشرح.
الشيخ : ... ضبطه العيني؟
الطالب : لا
الشيخ : العيني العيني اللي معك العيني؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم.
القارئ : وقال الحسن " في الثياب ينسجها المجوسي: لم ير بها بأساً " . وقال معمر : " رأيت الزهري : يلبس من ثياب اليمن ما صبغ بالبول " . " وصلى علي في ثوب غير مقصور " .
الشيخ : نعم أما الصلاة في الجبة الشأمية فجواز الصلاة فجوازها واضح، لأن الأصل الطهارة حتى وإن كان قد نسجها النصارى أو المغول، فإن الأصل الطهارة، وأما وكذلك قول الحسن " في الثياب ينسجها المجوسي لم يرى بها بأسا " لأن الأصل أيضا الطهارة، وقال وقال معمر " رأيت الزهري يلبس من ثياب اليمن ما صبغ بالبول " فيريد بذلك البول الطاهر كبول الابل والغنم والبقر وما أشبه ذلك، أما ما صبغ بالبول النجس فهذا بعيد أن يريده الزهري رحمه الله هذا إن صح الأثر عنه ، مع أن صنيع البخاري يدل على أنه يرى أنه صحيح لأنه ذكره معلقا جازما به ، والبخاري إذا ذكر الأثر أو الحديث معلقا جازما به فهو عنده صحيح، طيب " وصلى علي في ثوب غير مقصور " أي غير مغسول، لأن القصر الغسل ومنه قولهم القصار يعني غسال الثياب، انظر للأثر أن الزهري.