حدثنا مسدد قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسًا وعشرين درجةً فإن أحدكم إذا توضأ فأحسن وأتى المسجد لا يريد إلا الصلاة لم يخط خطوةً إلا رفعه الله بها درجةً وحط عنه خطيئةً حتى يدخل المسجد وإذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت تحبسه وتصلي يعني عليه الملائكة ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه اللهم اغفر له اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه حفظ
القارئ : حدثنا مسدد قال : حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه ).
الشيخ : أعد
القارئ : ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه ).
الشيخ : ( في بيته وصلاته في سوقه ) أوصلها .
القارئ : ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسا وعشرين درجة فإن أحدكم إذا توضأ فأحسن وأتى المسجد لا يريد إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه خطيئة حتى يدخل المسجد وإذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت تحبسه وتصلي يعني عليه الملائكة ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه اللهم اغفر له اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه ) .
الشيخ : لا عندي ( ما لم يحدث فيه ) في نسخة ( ما لم يحدث يحدث فيه ) طيب باب الصلاة في مسجد السوق وكأن هذا مسجد خلاف المساجد العامة التي تبنى في الأحياء والدور، ولعلها مثل المساجد التي يشير إليها الطاهر قبل قليل، " وصلى ابن عون في مسجد في دار يغلق عليهم الباب " كأنه مصلى في هذا البيت يغلق عليه الباب ويصلون فيه ، وهو مبني على قول من يقول إن الواجب الجماعة لا في المسجد وأن الناس لو صلوا جماعة في دورهم كفى ، والصحيح أنه لا بد من إقامة الجماعة في المساجد وأن أقل ما يقال في ذلك إنه فرض كفاية وأما أن نقول للناس ابنوا المساجد وأنتم بالخيار إن شئتم صلوا فيها وإن شئتم صلوا في بيوتكم جماعة فهذا بعيد ، ثم ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه والشاهد منه قوله ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه )
الشيخ : أعد
القارئ : ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه ).
الشيخ : ( في بيته وصلاته في سوقه ) أوصلها .
القارئ : ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسا وعشرين درجة فإن أحدكم إذا توضأ فأحسن وأتى المسجد لا يريد إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه خطيئة حتى يدخل المسجد وإذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت تحبسه وتصلي يعني عليه الملائكة ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه اللهم اغفر له اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه ) .
الشيخ : لا عندي ( ما لم يحدث فيه ) في نسخة ( ما لم يحدث يحدث فيه ) طيب باب الصلاة في مسجد السوق وكأن هذا مسجد خلاف المساجد العامة التي تبنى في الأحياء والدور، ولعلها مثل المساجد التي يشير إليها الطاهر قبل قليل، " وصلى ابن عون في مسجد في دار يغلق عليهم الباب " كأنه مصلى في هذا البيت يغلق عليه الباب ويصلون فيه ، وهو مبني على قول من يقول إن الواجب الجماعة لا في المسجد وأن الناس لو صلوا جماعة في دورهم كفى ، والصحيح أنه لا بد من إقامة الجماعة في المساجد وأن أقل ما يقال في ذلك إنه فرض كفاية وأما أن نقول للناس ابنوا المساجد وأنتم بالخيار إن شئتم صلوا فيها وإن شئتم صلوا في بيوتكم جماعة فهذا بعيد ، ثم ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه والشاهد منه قوله ( صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه )