حدثنا إسماعيل بن خليل حدثنا علي بن مسهر عن الأعمش عن مسلم يعني ابن صبيح عن مسروق عن عائشة أنه ذكر عندها ما يقطع الصلاة فقالوا يقطعها الكلب والحمار والمرأة قالت لقد جعلتمونا كلابًا لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وإني لبينه وبين القبلة وأنا مضطجعة على السرير فتكون لي الحاجة فأكره أن أستقبله فأنسل انسلالا وعن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة نحوه حفظ
القارئ : حدثنا إسماعيل بن خليل قال : حدثنا علي بن مسهر عن الأعمش عن مسلم يعني ابن صبيح عن مسروق عن عائشة : ( أنه ذكر عندها ما يقطع الصلاة ، فقالوا : يقطعها الكلب والحمار والمرأة ، قالت : لقد جعلتمونا كلابا لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وإني لبينه وبين القبلة وأنا مضطجعة على السرير ، فتكون لي الحاجة فأكره أن أستقبله فأنسل انسلالا ) .
وعن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة نحوه.
الشيخ : " باب استقبال الرجل صاحبه أو غيره في صلاته " يحتمل قوله : " أو غير صاحبه " من من لم يكن بينه وبينه اتفاق ، ويحتمل : " أو غيره " يعني غير الانسان كالدابة أو نحو ذلك .
وكره عثمان : " أن يستقبل الرجل وهو يصلي "، قال البخاري والله أعلم : " وإنما هذا إذا اشتغل به "، يعني إذا كان يشغله إذا كان بين يديه ، وهذه الترجمة هنا والأثر نريد أن نتكلم عليها في الفتح .
وعن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة نحوه.
الشيخ : " باب استقبال الرجل صاحبه أو غيره في صلاته " يحتمل قوله : " أو غير صاحبه " من من لم يكن بينه وبينه اتفاق ، ويحتمل : " أو غيره " يعني غير الانسان كالدابة أو نحو ذلك .
وكره عثمان : " أن يستقبل الرجل وهو يصلي "، قال البخاري والله أعلم : " وإنما هذا إذا اشتغل به "، يعني إذا كان يشغله إذا كان بين يديه ، وهذه الترجمة هنا والأثر نريد أن نتكلم عليها في الفتح .