باب : رفع الصوت بالنداء . وقال عمر بن عبدالعزبز : أذن أذاناً سمحاً ، وإلا فاعتزلنا . حفظ
القارئ : باب رفع الصوت بالنداء . وقال عمر بن عبد العزبز : أذن أذاناً سمحاً وإلا فاعتزلنا .
القارئ : حدثنا عبد الله بن يوسف
الشيخ : قد يقول قائل إن هذا الأثر يخالف الترجمة لأنه قال : باب رفع الصوت بالنداء ثم قال : أذّن أذاناً سمحاً يعني مراده أن ترفع صوتك بدون إزعاج كقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( إربعوا على أنفسكم ) لما رفعوا أصواتهم بالتكبير ، يعني لا تصرخ بالأذان صراخا مزعجا ، اجعله سمحا مع رفع الصوت ، والحمد الله الآن جاء الله لنا بهذه المكبرات للصوت ، الإنسان يؤدي الأذان بكل سهولة ، وبكل راحة ، ويسمع سماعا قويا وهذي من معونة الله عز وجل ، كما أننا الآن إذا أردنا أن ننظر إلى كتاب ضعيف خطه نستعمل
الطالب : مكبر
الشيخ : النظارات تكبر المرئي وهذاك يكبر المسموع
القارئ : حدثنا عبد الله بن يوسف
الشيخ : قد يقول قائل إن هذا الأثر يخالف الترجمة لأنه قال : باب رفع الصوت بالنداء ثم قال : أذّن أذاناً سمحاً يعني مراده أن ترفع صوتك بدون إزعاج كقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( إربعوا على أنفسكم ) لما رفعوا أصواتهم بالتكبير ، يعني لا تصرخ بالأذان صراخا مزعجا ، اجعله سمحا مع رفع الصوت ، والحمد الله الآن جاء الله لنا بهذه المكبرات للصوت ، الإنسان يؤدي الأذان بكل سهولة ، وبكل راحة ، ويسمع سماعا قويا وهذي من معونة الله عز وجل ، كما أننا الآن إذا أردنا أن ننظر إلى كتاب ضعيف خطه نستعمل
الطالب : مكبر
الشيخ : النظارات تكبر المرئي وهذاك يكبر المسموع