حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن مالك بن الحويرث قال قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ونحن شببة فلبثنا عنده نحوًا من عشرين ليلةً وكان النبي صلى الله عليه وسلم رحيمًا فقال لو رجعتم إلى بلادكم فعلمتموهم مروهم فليصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلاة كذا في حين كذا وإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم حفظ
القارئ : حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن مالك بن الحويرث قال قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ونحن شببة فلبثنا عنده نحوًا من عشرين ليلةً وكان النبي صلى الله عليه وسلم رحيمًا فقال : ( لو رجعتم إلى بلادكم فعلمتموهم مروهم فليصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلاة كذا في حين كذا وإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم )
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم هذه الترجمة تدل على أن البخاري رحمه الله لم ير العمل بالحديث الذي رواه مسلم ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدهم سلما أو سنا ) ولكن الحديث صحيح وعلى هذا فيقال إذا استووا في القراءة فليؤمهم أعلمهم بالسنة كما جاء به الحديث ، ولعل الحافظ رحمه الله
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم هذه الترجمة تدل على أن البخاري رحمه الله لم ير العمل بالحديث الذي رواه مسلم ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدهم سلما أو سنا ) ولكن الحديث صحيح وعلى هذا فيقال إذا استووا في القراءة فليؤمهم أعلمهم بالسنة كما جاء به الحديث ، ولعل الحافظ رحمه الله