أليس هناك حل ألا نكون ( أحلاس بيوتنا ) . حفظ
السائل : لابدّ من حال ، لا يوجد حلّ الآن إلاّ الإلتزام بالبيوت ؟
الشيخ : لا يوجد حلّ ، (( إنّ الله لا يغيّر ما بقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم و إذا أراد الله بقوم سوء فلا مردّ له و ما لهم من دونه من وال )) هذه أخي نتائج طبيعيّة كإنسان أهمل صحّته البدنيّة و صحّته إلى وراء إلى وراء إلى وراء إلى أن وصل إلى النّقطة النّهائيّة ، أيّ طبيب و أيّ علاج ممكن يعيده إلى الصّحّة الأولى هذا خلاف سنّة الله عزّ و جلّ كذلك الأمور المعنويّة أو الرّوحيّة لمّا الإنسان بيتمّ يستمرّ في الإنحطاط صعب أنّه يرجع و إن كان و لابدّ مثل بعض المرضى الّذين يصلون للحضيض بعدين بقدرة إلهيّة يبدأ رويدا رويدا يتراجع و يستعيد صحّته و نشاطه و لكن هذا نادر و النّادر لا حكم له الله المستعان .
السائل : جزاك الله خيرا .