أخطاء حسان عبد المنان في كتابه حول مسألة عدم جواز الاستعانة بأهل الكتاب في الحرب حفظ
الشيخ : فأنا الظّاهر أنّني تكلّمت بهذه الحقيقة في شريط و يمكن وصل هذا الشّريط إلى صاحبك ؟
أبو ليلى : أي نعم .
الشيخ : و اتّصل بك ؟
الحلبي : بعدها .
الشيخ : بعدها نعم ، المهمّ أحد المشتغلين المحدثين اتّصالا بهذا العلم أظنّ اتّصل قبل كلّ شيء مع أخينا أبي الحارث بعد ذلك تجرّأ هو و اتّصل معي و قال لي هذا مذكور في الإصابة على أنّه صحابيّ فأنا شرحت له نحو هذا الكلام الّذي أتحدّث به إليكم الآن ،فالآن أتعجّب أنّ هذا الكتاب الّذي أعجبني بحثه في هذه النّقطة في الرّدّ على الّذين يتأوّلون حديث ( إنّا لن نستعين بمشرك ) .
الحلبي : منك و إليك .
الشيخ : حقيقة ظننت أنّ هذا مؤلّف الكتاب هو أخونا أبو الحارث لأنّ الأفكار هي أفكاري تماما لكن جزمت بأنّه ليس هو لمّا رأيته أخطأ ذلك الخطأ الفاحش أنّ الجهاد الكفائي ليس ضروريّا أن يستشير فيه أباه أو أمّه قلت هذا ليس فقيها و ليس عالما و لا يمكن مثل أخينا أبي الحارث أنّه يقع في هذا الخطأ على الأقلّ سيتعاون معنا كما نتعاون معه فليس ممكنا أن يكون هو ، الآن عرفت من هو و إذا هو ذاك السّائل الّذي جرى نقاش بيني و بينه و الآن أبو أحمد كما سمعتم يقول أنّه أخذ الشريط الّذي فيه تفصيل القول على هذه القضيّة .
أبو ليلى : أي نعم .
الشيخ : و اتّصل بك ؟
الحلبي : بعدها .
الشيخ : بعدها نعم ، المهمّ أحد المشتغلين المحدثين اتّصالا بهذا العلم أظنّ اتّصل قبل كلّ شيء مع أخينا أبي الحارث بعد ذلك تجرّأ هو و اتّصل معي و قال لي هذا مذكور في الإصابة على أنّه صحابيّ فأنا شرحت له نحو هذا الكلام الّذي أتحدّث به إليكم الآن ،فالآن أتعجّب أنّ هذا الكتاب الّذي أعجبني بحثه في هذه النّقطة في الرّدّ على الّذين يتأوّلون حديث ( إنّا لن نستعين بمشرك ) .
الحلبي : منك و إليك .
الشيخ : حقيقة ظننت أنّ هذا مؤلّف الكتاب هو أخونا أبو الحارث لأنّ الأفكار هي أفكاري تماما لكن جزمت بأنّه ليس هو لمّا رأيته أخطأ ذلك الخطأ الفاحش أنّ الجهاد الكفائي ليس ضروريّا أن يستشير فيه أباه أو أمّه قلت هذا ليس فقيها و ليس عالما و لا يمكن مثل أخينا أبي الحارث أنّه يقع في هذا الخطأ على الأقلّ سيتعاون معنا كما نتعاون معه فليس ممكنا أن يكون هو ، الآن عرفت من هو و إذا هو ذاك السّائل الّذي جرى نقاش بيني و بينه و الآن أبو أحمد كما سمعتم يقول أنّه أخذ الشريط الّذي فيه تفصيل القول على هذه القضيّة .