قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : قال : " قال ابن رشيد : أطلق الترجمة ، فيحتمل أن يريد صلاة القاعد للعذر إماماً كان أو مأموماً أو منفردا ، ويؤيده أن أحاديث الباب دالة على التقييد بالعذر ، ويحتمل أن يريد مطلقاً لعذر ولغير عذر ، ليبين أن ذلك جائز إلا ما دل الإجماع على منعه وهو صلاة الفريضة للصحيح قاعدا "
الشيخ : يعني فإنها لا تصح
القارئ : إي نعم
الشيخ : طيب ، نريد الذي قبل ؟
القارئ : ما ذكر فيه شيء
الشيخ : حديث عائشة ، حديث أنس؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم ؟ ...
الطالب : ...
الشيخ : ... ابن حجر ؟
الطالب : ...
الشيخ : إيش يقول ؟
القارئ : يقول قد تقدم الكلام عليه موضحاً في أبواب الإمامة.
الشيخ : إي ، خير إن شاء الله .