قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : قوله : " باب هل تكفن المرأة في إزار الرجل : أورد فيه حديث أم عطية أيضا وشاهد الترجمة قوله فيه فأعطاها إزاره قال ابن رشيد أشار بقوله هل إلى تردد عنده في المسألة ، فكأنه أومأ إلى احتمال اختصاص ذلك بالنبي صلى الله عليه وسلم لأن المعنى الموجود فيه من البركة ونحوها قد لا يكون في غيره ، ولا سيما مع قرب عهده بعرقه الكريم ، ولكن الأظهر الجواز وقد نقل ابن بطال الاتفاق على ذلك ، لكن لا يلزم من ذلك التعقب على البخاري ، لأنه إنما ترجم بالنظر إلى سياق الحديث وهو قابل للاحتمال ، وقال الزين بن المنير نحوه وزاد احتمال الاختصاص بالمحرم أم بمن يكون في مثل إزار النبي صلى الله عليه وسلم وجسده من تحقق النظافة وعدم نفرة الزوج وغيرته أن تلبس زوجته لباس غيره. "
الشيخ : كمل
القارئ : انتهى.
الشيخ : الحديث
القارئ : أقرأ الحديث نفسه ؟ حدثنا عبد الرحمن بن حماد أخبرنا ابن عون عن محمد عن أم عطية قالت : ( توفيت بنت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لنا اغسلنها ثلاثاً أو خمساً أو أكثر من ذلك إن رأيتن فإذا فرغتن فآذنني فلما فرغنا آذناه فنزع من حقوه إزاره وقال أشعرنها إياه )
الشيخ : شرحه.
القارئ : هذا شرحه.
الشيخ : ما شرحه ؟ لا هذا لفظه.
القارئ : اللي قبله شرحه.
الشيخ : اللي قبله شرح الترجمة
القارئ : ما فيه إلا هذا يا شيخ
الشيخ : ما تكلم على الحديث ؟
القارئ : ما تكلم
الشيخ : القسطلاني معكم تقدم شرحه ، أي
القارئ : " قوله أشعرنها إياه أي اجعلنه شعارها أي الثوب الذي يلي جسدها وسيأتي الكلام على صفته في باب مفرد ، قيل الحكمة في تأخير الإزار معه إلى أن يفرغن من الغسل ولم يناولهن إياه أولا ليكون قريب العهد من جسده الكريم حتى لا يكون بين انتقاله من جسده إلى جسدها فاصل وهو أصل في التبرك بآثار الصالحين "
الشيخ : لا هذا غلط.
القارئ : قال الشيخ عبد العزيز بن باز
الشيخ : على آثار الصالحين ؟ نعم
الشيخ : كمل
القارئ : انتهى.
الشيخ : الحديث
القارئ : أقرأ الحديث نفسه ؟ حدثنا عبد الرحمن بن حماد أخبرنا ابن عون عن محمد عن أم عطية قالت : ( توفيت بنت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لنا اغسلنها ثلاثاً أو خمساً أو أكثر من ذلك إن رأيتن فإذا فرغتن فآذنني فلما فرغنا آذناه فنزع من حقوه إزاره وقال أشعرنها إياه )
الشيخ : شرحه.
القارئ : هذا شرحه.
الشيخ : ما شرحه ؟ لا هذا لفظه.
القارئ : اللي قبله شرحه.
الشيخ : اللي قبله شرح الترجمة
القارئ : ما فيه إلا هذا يا شيخ
الشيخ : ما تكلم على الحديث ؟
القارئ : ما تكلم
الشيخ : القسطلاني معكم تقدم شرحه ، أي
القارئ : " قوله أشعرنها إياه أي اجعلنه شعارها أي الثوب الذي يلي جسدها وسيأتي الكلام على صفته في باب مفرد ، قيل الحكمة في تأخير الإزار معه إلى أن يفرغن من الغسل ولم يناولهن إياه أولا ليكون قريب العهد من جسده الكريم حتى لا يكون بين انتقاله من جسده إلى جسدها فاصل وهو أصل في التبرك بآثار الصالحين "
الشيخ : لا هذا غلط.
القارئ : قال الشيخ عبد العزيز بن باز
الشيخ : على آثار الصالحين ؟ نعم