قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : " وفي حديث أنس في البخاري وأما المنافق والكافر بواو العطف وفي حديث أبي سعيد فإن كان مؤمنا فذكره وفيه وإن كان كافرا وفي حديث البراء وإن الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا فذكره وفيه فيأتيه منكر ونكير الحديث أخرجه أحمد هكذا ، قال وأما قول أبي عمر فأما الكافر الجاحد فليس ممن يسأل عن دينه. " بس
الشيخ : خلاص ؟ وأيضا السياق يدل على أنه ليس الكافر لأنه يقول كنت أقول ما يقول الناس والكافر لا يقول ما يقول الناس بل ينكر ما يقول الناس ، فالظاهر أن رواية الشك أصح ثم إن الشك الظاهر أن الجزم بأن المنافق هو الصواب.
السائل : ... أن الله سبحانه وتعالى يعلم ما يصير إليه الإنسان فما فائدة قوله انظر إلى مقعدك في النار ؟
الشيخ : المراد بذلك أن يدخل عليه زيادة السرور لأنه إذا أُري المكان الذي فيه الهلكة وفيه العذاب ثم قيل له إن الله أبدلك بهذا سيزداد سروره
السائل : ... زيارة الإنسان لميته في قبره أنه قرأ ... أنه يجلس إليه كما كان يجلس إليه في الدنيا ... ثم توسع هذا فصار يحدث الميت بناء على أنه يستأنس بزعمه كما قلتم حفظكم الله
الشيخ : لا لازم ينظر إلى الفتوى لأن العلماء اختلفوا هل هو يجلس أو يقف ويدعو له ، أما عاد يسولف عليه والله اليوم خرجنا للبر نعم ، وعندنا نية بعد بكرة نخرج للجهة الشرقية مثلا هذا ما أحد يقول به ..