تتمة الشرح . حفظ
الشيخ : الأقرب - والله أعلم - أن اللفظ الصحيح : ( فهي علي ومثلها ) وهو سياق مسلم، ولكن يمكن الجمع بين هذا اللفظ ويبن قوله : ( هي عليه ومثلها معها ) بأن الرسول تحملها ثم يرجع عليه فيما بعد، هذا إن صح اللفظ، إن كان اللفظ محفوظا ( فهي عليه ومثلها معها )، وأما إذا كان اللفظ المحفوظ هو : ( فهي علي ومثلها ) فلا إشكال.