قراءة من الشرح مع تعليق الشيخ حفظ
القارئ : قوله : " باب نزول النبي صلى الله عليه وسلم مكة ، أي موضع نزوله ووقع هنا في نسخة الصاغاني قال أبو عبد الله نسبت الدور إلى عقيل وتورث الدور وتباع وتشترى قلت والمحل اللائق بهذه الزيادة الباب الذي قبله لما تقدم تقريره والله أعلم ، قوله : ( حين أراد قدوم مكة ) بين في الرواية التي بعدها أن ذلك كان حين رجوعه من منى قوله : ( إن شاء الله تعالى ) هو على سبيل التبرك والامتثال للآية ، قوله في الطريق الثانية عن أبي سلمة "
الشيخ : قوله إنها للتبرك خطأ بل هي للتعليق ولو شاء الله تعالى ما حصل لهم النزول وقد قال الله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم : (( ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا ، إلا أن يشاء الله ))
الشيخ : قوله إنها للتبرك خطأ بل هي للتعليق ولو شاء الله تعالى ما حصل لهم النزول وقد قال الله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم : (( ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا ، إلا أن يشاء الله ))