فائدة : التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم في غير العبادة لا بأس به . حفظ
الشيخ : فنقول : ما فعله اتفاقاً أو لشهوة نفسية فقط هذا ليس بسنة ولكن من كان محباً للرسول صلى الله عليه وسلم محبة تامة وأحب أن يتأسى به في هذا لا تعبداً ولكن من قوة المحبة فهذا إيش ؟ لا بأس به ويثاب على المحبة لا على التأسي ، نعم
السائل : حتى في مسألة تتبعه صلى الله عليه وسلم في الصلاة كما فعل ابن عمر لا يفرق بينهما ؟
الشيخ : أي لا فرق يعني في المكان الذي يصلي فيه أي لا فرق ، نعم يا سليم
السائل : عفا الله عنك يا شيخ ، الذي يظهر من فعل ابن عمر رضي الله عنهما أنه ليس ... أنه ما فعل والصحابة رضي الله عنهم لم يحرصوا على ما حرص عليه ، ... لا من باب السنة ... ؟
الشيخ : جزاك الله خير لكن شيخ الإسلام رحمه الله نص على أن ابن عمر خالف أصل جموع الصحابة في هذا ، ويمكن أن يقال كما قلت أن ابن عمر لا يفعله تعبداً ولكن لقوة محبته وزيادة محبته يفعل هذا ، فيقال ليس هو أشد محبة للرسول من أبي بكر ، على كل حال فيها احتمال ، فيها احتمال ، نعم
السائل : حتى في مسألة تتبعه صلى الله عليه وسلم في الصلاة كما فعل ابن عمر لا يفرق بينهما ؟
الشيخ : أي لا فرق يعني في المكان الذي يصلي فيه أي لا فرق ، نعم يا سليم
السائل : عفا الله عنك يا شيخ ، الذي يظهر من فعل ابن عمر رضي الله عنهما أنه ليس ... أنه ما فعل والصحابة رضي الله عنهم لم يحرصوا على ما حرص عليه ، ... لا من باب السنة ... ؟
الشيخ : جزاك الله خير لكن شيخ الإسلام رحمه الله نص على أن ابن عمر خالف أصل جموع الصحابة في هذا ، ويمكن أن يقال كما قلت أن ابن عمر لا يفعله تعبداً ولكن لقوة محبته وزيادة محبته يفعل هذا ، فيقال ليس هو أشد محبة للرسول من أبي بكر ، على كل حال فيها احتمال ، فيها احتمال ، نعم