حدود الحرم قد حدها النبي صلى الله عليه وسلم والآن قد تغيرت حدود مكة فكيف ذلك ؟ حفظ
السائل : عفا الله عنك يا شيخ ، إذا حافظنا على الحدود لمكة والمشاعر ، مثل حدود الكعبة وحدود عرفة وحدود منى وحدود مزدلفة ، كيف يكون عندنا شك في حدود البنيان التي وضعها إبراهيم وأقرها محمد صلى الله عليه وسلم وتعدت البنيان محل الأميال ... ؟
الشيخ : من قال هذا ، أبداً ثق بأن بيتك إذا صار واسعاً وبعضه داخل الأميال وبعضه خارج الأميال صار بعضه حرم وبعضه حل ، نعم قلنا مكة لكن ما قلنا إنها حرم ، مكة لو تصل إلى الطائف هي مكة ، والحرم كما ذكرت محدد من زمن إبراهيم إلى يومنا هذا والحمد لله ، لا لا أبداً الآن الذي بالتنعيم خارج الحرم هم حل مع أن البناء متصل .
القارئ : باب من أشار إلى الركن إذا أتى عليه
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الوهاب حدثنا خالد عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
الشيخ : من قال هذا ، أبداً ثق بأن بيتك إذا صار واسعاً وبعضه داخل الأميال وبعضه خارج الأميال صار بعضه حرم وبعضه حل ، نعم قلنا مكة لكن ما قلنا إنها حرم ، مكة لو تصل إلى الطائف هي مكة ، والحرم كما ذكرت محدد من زمن إبراهيم إلى يومنا هذا والحمد لله ، لا لا أبداً الآن الذي بالتنعيم خارج الحرم هم حل مع أن البناء متصل .
القارئ : باب من أشار إلى الركن إذا أتى عليه
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الوهاب حدثنا خالد عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال