حدثنا فروة بن أبي المغراء حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة قال عروة كان الناس يطوفون في الجاهلية عراةً إلا الحمس والحمس قريش وما ولدت وكانت الحمس يحتسبون على الناس يعطي الرجل الرجل الثياب يطوف فيها وتعطي المرأة المرأة الثياب تطوف فيها فمن لم يعطه الحمس طاف بالبيت عرياناً وكان يفيض جماعة الناس من عرفات ويفيض الحمس من جمع قال وأخبرني أبي عن عائشة رضي الله عنها أن هذه الآية نزلت في الحمس ((ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس)) قال كانوا يفيضون من جمع فدفعوا إلى عرفات . حفظ
القارئ : حدثنا فروة بن أبي المغراء حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة قال عروة : ( كان الناس يطوفون في الجاهلية عراةً إلا الحمس والحمس قريش وما ولدت وكانت الحمس يحتسبون على الناس يعطي الرجل الرجل الثياب يطوف فيها وتعطي المرأة المرأة الثياب تطوف فيها فمن لم يعطه الحمس طاف بالبيت عرياناً )
الشيخ : جهل جهل عظيم يعني ما يطوفون إلا بثياب من قريش ، ومن لم يحصل له هذا طاف عريانا ، لكن الحمد لله يقولون : يحتسبون والظاهر أن معنى يحتسبون يعني يعطونهم بدون عوض ، أي نعم
القارئ : " كان يفيض جماعة الناس من عرفات ويفيض الحمس من جمع قال وأخبرني أبي عن عائشة رضي الله عنها أن هذه الآية نزلت في الحمس (( ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس )) قال كانوا يفيضون من جمع فدفعوا إلى عرفات "
الشيخ : جهل جهل عظيم يعني ما يطوفون إلا بثياب من قريش ، ومن لم يحصل له هذا طاف عريانا ، لكن الحمد لله يقولون : يحتسبون والظاهر أن معنى يحتسبون يعني يعطونهم بدون عوض ، أي نعم
القارئ : " كان يفيض جماعة الناس من عرفات ويفيض الحمس من جمع قال وأخبرني أبي عن عائشة رضي الله عنها أن هذه الآية نزلت في الحمس (( ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس )) قال كانوا يفيضون من جمع فدفعوا إلى عرفات "