فائدة : حكم الهز في القراءة . حفظ
السائل : ... إن هذه تضر بالنظر ... يعملها طريقة.
الشيخ : إيش تسوي؟
السائل : أقول إن هذه الطريقة تضر بالنظر.
الشيخ : تضر بالنظر؟
السائل : إن الإنسان إذا ... هكذا، إن الصورة تكبر وتصغر عنده فتضر النظر كثيرا.
الشيخ : وإذا صار يقرأ.
السائل : نعم.
الشيخ : وإذا صار يقرأ الغيب، عن ظهر قلب.
السائل : ... .
سائل آخر : هذا الإنسان جاء عادي يعني سبحان الله إذا الواحد يجلس يقرأ.
الشيخ : إيه.
السائل : ما يحس إنه ... .
الشيخ : هي الظاهر أنها تأتي من غير اختيار.
السائل : أي نعم.
الشيخ : من بعض الناس، تأتي من غير اختيار من بعض الناس وبعض الناس لو أراد يمنع نفسه ما عاد يقرأ ما يمشي زين فالإنسان إذا اعتادها ما يقدر يطلقها لكن هل الأفضل أن يعتاد ذلك، يقول بعض الناس إن الأفضل ألا يعتاد ذلك لأن هذا من الطرق الصوفية فالصوفية عندما يذكرون الله عز وجل بأذكار معيّنة يهزون وكلما كان الذكر أشد وقعا في قلوبهم انخفضوا أكثر وكان بعضهم يكون معه السوط يضرب به الأرض فإذا غبّر أكثر صار أجره أكثر وهذا الذي يسمونه التغبير، عندهم ذكر التغبير هذا معروف يعطون كل واحد سوط يقول يلا إذا وصلنا إلى ءاخر الجملة فاضرب فإذا كان أكثر غبار فهذا معناه إن عنده انفعال أقوى، عنده انفعال في هذا الذكر أقوى من غيره فالظاهر إن الذي قال من الناس إنه لا ينبغي أن يهز خوفا من التشبّه أما إذا كان أمرا طبيعيا يعني تفرضه الطبيعة ولا يتمكن من التخلّص منه فالظاهر إنه إن شاء الله لا بأس به لكن فيه ناس الذي يظهر لي إنهم يتقصدون هذا، يتقصدون ولهذا بعضهم تجده يمسك بأذنيه هكذا ثم يهز مرة مرة حتى يصل إلى قريب الأرض، هذا معناه إنه تقصد هذا الشيء، أي نعم.
السائل : طيب يا شيخ؟ شيخ؟
الشيخ : نعم.
الشيخ : إيش تسوي؟
السائل : أقول إن هذه الطريقة تضر بالنظر.
الشيخ : تضر بالنظر؟
السائل : إن الإنسان إذا ... هكذا، إن الصورة تكبر وتصغر عنده فتضر النظر كثيرا.
الشيخ : وإذا صار يقرأ.
السائل : نعم.
الشيخ : وإذا صار يقرأ الغيب، عن ظهر قلب.
السائل : ... .
سائل آخر : هذا الإنسان جاء عادي يعني سبحان الله إذا الواحد يجلس يقرأ.
الشيخ : إيه.
السائل : ما يحس إنه ... .
الشيخ : هي الظاهر أنها تأتي من غير اختيار.
السائل : أي نعم.
الشيخ : من بعض الناس، تأتي من غير اختيار من بعض الناس وبعض الناس لو أراد يمنع نفسه ما عاد يقرأ ما يمشي زين فالإنسان إذا اعتادها ما يقدر يطلقها لكن هل الأفضل أن يعتاد ذلك، يقول بعض الناس إن الأفضل ألا يعتاد ذلك لأن هذا من الطرق الصوفية فالصوفية عندما يذكرون الله عز وجل بأذكار معيّنة يهزون وكلما كان الذكر أشد وقعا في قلوبهم انخفضوا أكثر وكان بعضهم يكون معه السوط يضرب به الأرض فإذا غبّر أكثر صار أجره أكثر وهذا الذي يسمونه التغبير، عندهم ذكر التغبير هذا معروف يعطون كل واحد سوط يقول يلا إذا وصلنا إلى ءاخر الجملة فاضرب فإذا كان أكثر غبار فهذا معناه إن عنده انفعال أقوى، عنده انفعال في هذا الذكر أقوى من غيره فالظاهر إن الذي قال من الناس إنه لا ينبغي أن يهز خوفا من التشبّه أما إذا كان أمرا طبيعيا يعني تفرضه الطبيعة ولا يتمكن من التخلّص منه فالظاهر إنه إن شاء الله لا بأس به لكن فيه ناس الذي يظهر لي إنهم يتقصدون هذا، يتقصدون ولهذا بعضهم تجده يمسك بأذنيه هكذا ثم يهز مرة مرة حتى يصل إلى قريب الأرض، هذا معناه إنه تقصد هذا الشيء، أي نعم.
السائل : طيب يا شيخ؟ شيخ؟
الشيخ : نعم.