قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : " قال أبو هريرة بالإسناد السابق يخاطب العرب فتلك يعني هاجر أمكم يا بني ماء السماء لكثرة ملازمتهم الخلوات التي بها مواقع المطر لرعي دوابهم ومطابقة الحديث الترجمة كما قال ابن المنَيِّر من جهته : " أن هاجر كانت مملوكة وقد صح أن إبراهيم أولدها بعد أن ملكها فهي سُرِّية " انتهى وتعقبه في الفتح فقال : إن أراد أن ذلك وقع صريحاً في الصحيح فليس بصحيح وإنما الذي في الصحيح أن سارّة ملكتها وأن إبراهيم أولدها اسماعيل ، وكونه ما كان بالذي يستولد أمةَ امرته ".
الشيخ : كذا عندكم.
الطالب : بالفتح كذلك.
الشيخ : بالفتح عندكم كذا بهذا اللفظ ؟ أعد
القارئ : وكونه ما كان بالذي يستولد أمةَ امرأته إلا بملك مأخوذ من خارج حديث الصحيح ، وفي مسند أبي يعلى استوهبها ابراهيم من سارة فوهبتها له .
الشيخ : زين طيب إذن هذا فيه اتخاذ السراري لأن هاجر كانت سرية لإبراهيم عليه الصلاة والسلام .
الشيخ : كذا عندكم.
الطالب : بالفتح كذلك.
الشيخ : بالفتح عندكم كذا بهذا اللفظ ؟ أعد
القارئ : وكونه ما كان بالذي يستولد أمةَ امرأته إلا بملك مأخوذ من خارج حديث الصحيح ، وفي مسند أبي يعلى استوهبها ابراهيم من سارة فوهبتها له .
الشيخ : زين طيب إذن هذا فيه اتخاذ السراري لأن هاجر كانت سرية لإبراهيم عليه الصلاة والسلام .