هل المراد الزوجة أم الأم والأخت وغيرهن ؟ حفظ
السائل : حديث لا يكون الشر إلا ... ؟
الشيخ : إي لكن تعلق الإنسان بهذه الأشياء مومثل تعلقه بأمه وأخته أمه وأخته تكون شؤماً على غيره ، ثم نقول : الأم والأخت تخلف المرأة لأننا لا نخص المرأة بالزوجة فقط صحيح أن أخص ما يكون الزوجة ولكن صنيع البخاري ظاهره أنه عام في كل امرأة.
الشيخ : إي لكن تعلق الإنسان بهذه الأشياء مومثل تعلقه بأمه وأخته أمه وأخته تكون شؤماً على غيره ، ثم نقول : الأم والأخت تخلف المرأة لأننا لا نخص المرأة بالزوجة فقط صحيح أن أخص ما يكون الزوجة ولكن صنيع البخاري ظاهره أنه عام في كل امرأة.