قراءة من الشرح . حفظ
الطالب : لا ما لقيت وصله.
الشيخ : وش يقول ؟
القارئ : يقول : وهذا من أحسن الأدلة في الرد على الرافضة.
الشيخ : قبلها.
القارئ : " يقول : الحسين أي ابن علي ابن أبي طالب : " يعني مثنى وثلاث ورباع " أراد أن الواو بمعنى أو فيه للتنويع أو هي عاطفة على العامل والتقدير : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وانكحوا ما طاب لكم من النساء ثلاث إلى آخره وهذا من أحسن الأدلة في الرد على الرافضة لكنه من تفسير زين العابدين وهو من أئمتهن الذين يرجعون إلى قولهم ويعتقدون عصمتهم ثم ساق المصنف طرفاً من حديث عائشة ".
الشيخ : والله عادة ابن حجر أنه يذكر من وصله .
الشيخ : وش يقول ؟
القارئ : يقول : وهذا من أحسن الأدلة في الرد على الرافضة.
الشيخ : قبلها.
القارئ : " يقول : الحسين أي ابن علي ابن أبي طالب : " يعني مثنى وثلاث ورباع " أراد أن الواو بمعنى أو فيه للتنويع أو هي عاطفة على العامل والتقدير : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وانكحوا ما طاب لكم من النساء ثلاث إلى آخره وهذا من أحسن الأدلة في الرد على الرافضة لكنه من تفسير زين العابدين وهو من أئمتهن الذين يرجعون إلى قولهم ويعتقدون عصمتهم ثم ساق المصنف طرفاً من حديث عائشة ".
الشيخ : والله عادة ابن حجر أنه يذكر من وصله .