يقول تعالى (( وبعولتهن أحق بردهن )) رجل طلق امرأته والعادة أنها تذهب إلى أهلها وكانت هذه الطلقة الثانية فقبل إنتهاء العدة بفترة بسيطة ذهب ليأخذها فبدأوا يناقشونه حتى انتهت العدة ليسقط حقه فما الحكم ؟ حفظ
السائل : (( وبعولتهن أحق بردهن )) رجل يا شيخ طلق امراته ، والعادة أنها تروح إلى أهلها ، وكانت هذه الطلقة الثانية ، فقبل انتهاء العدة بعشرة أيام أو بفترة بسيطة ، ذهب ليأخذها ، فأخذوا يناوشونه حتى انتهت العدة ليسقط حقه يعني إيش الحل ؟
الشيخ : ما هي فيها مناوشة ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : إيش اللي يناوشهم ؟
السائل : هم اللي ناوشوه ؟
الشيخ : ولو ناوشوه ، يشهد اثنين بأنه راجع ، وخليها تبقى سنتين عند أهلها ، ما يهمه .
السائل : يعني يكفي نيته أنه هو ؟
الشيخ : يكفي لفظه .
السائل : نعم .
الشيخ : يجيب اثنين ويقول : يا جماعة أنا مطلق زوجتي في الوقت الفلاني وأشهدكم أني راجعتها قيد تاريخ اليوم ، نعم ويقيد التاريخ ويبلغهم ، يقول : ترى راجعت امرأتي .
السائل : إيش المقصود بمعنى قول حضرت : أتوقف في هذا يعني ؟
الشيخ : يعني ما أفتي به ، أتوقف يعني ما أفتي به .
السائل : المرة الأولى كانت حائض ... ؟
الشيخ : أقول : أتوقف بمعنى أقول : أني ألغي عليك الأولى ولا أقول أني أحسبها عليك ، لأن النصوص تدل على إلغائها ، وفعله وتصرفه يقتضي أن نثبتها عليها .
الشيخ : ما هي فيها مناوشة ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : إيش اللي يناوشهم ؟
السائل : هم اللي ناوشوه ؟
الشيخ : ولو ناوشوه ، يشهد اثنين بأنه راجع ، وخليها تبقى سنتين عند أهلها ، ما يهمه .
السائل : يعني يكفي نيته أنه هو ؟
الشيخ : يكفي لفظه .
السائل : نعم .
الشيخ : يجيب اثنين ويقول : يا جماعة أنا مطلق زوجتي في الوقت الفلاني وأشهدكم أني راجعتها قيد تاريخ اليوم ، نعم ويقيد التاريخ ويبلغهم ، يقول : ترى راجعت امرأتي .
السائل : إيش المقصود بمعنى قول حضرت : أتوقف في هذا يعني ؟
الشيخ : يعني ما أفتي به ، أتوقف يعني ما أفتي به .
السائل : المرة الأولى كانت حائض ... ؟
الشيخ : أقول : أتوقف بمعنى أقول : أني ألغي عليك الأولى ولا أقول أني أحسبها عليك ، لأن النصوص تدل على إلغائها ، وفعله وتصرفه يقتضي أن نثبتها عليها .