تتمة القراءة من الشرح . حفظ
القارئ : " إضافة وهو برود اليمن يعصب غزلها أي يربط ثم يصبغ ثم ينسج معصوبا فيخرج موشى لبقاء ما عصب منه أبيض ولم ينصبغ وإنما يعصب السدي دون اللحمة .
وقال صاحب المنهتى : العصب هو المفتول من برود اليمن ، وذكر أبو موسى المدني في ذيل الغريب عن ".
السائل : ... ؟
الشيخ : نعم ، بالياء .
القارئ : " في ذيل الغريب عن بعض أهل اليمن أنه من دابة بحرية تسمى فرس فرعون ، يتخذوا منها الخرز ، وغيره يكون أبيض ، وهذا غريب ، وأغرب منه قول السهيلي : أنه نبات لا ينبت إلا باليمن ، وعزاه لأبي حنيفة الدينوري ، وأغرب منه قول الداوودي : المراد بالثوب العصب الخضرة وهي الحَبْرة ، وليس له سلف "
الشيخ : الحَبِرة .
القارئ : " الحبرة ، وليس له سلف في أن العصب الأخضر .
قال ابن المنذر : أجمع العلماء على أنه لا يجوز للحادة لبس الثياب المعصفرة ولا المصفرة إلا ما ضيغ بسواد ، فرخص فيه مالك والشافعي ، لكونه لا يتخذ للزينة ، بل هو من لباس الحزن ".
الشيخ : غريب هذا .
القارئ : أكمل هذا .
الشيخ : خلاص .
السائل : ... ؟
الشيخ : يجوز لكن ما هو بلازم .
وقال صاحب المنهتى : العصب هو المفتول من برود اليمن ، وذكر أبو موسى المدني في ذيل الغريب عن ".
السائل : ... ؟
الشيخ : نعم ، بالياء .
القارئ : " في ذيل الغريب عن بعض أهل اليمن أنه من دابة بحرية تسمى فرس فرعون ، يتخذوا منها الخرز ، وغيره يكون أبيض ، وهذا غريب ، وأغرب منه قول السهيلي : أنه نبات لا ينبت إلا باليمن ، وعزاه لأبي حنيفة الدينوري ، وأغرب منه قول الداوودي : المراد بالثوب العصب الخضرة وهي الحَبْرة ، وليس له سلف "
الشيخ : الحَبِرة .
القارئ : " الحبرة ، وليس له سلف في أن العصب الأخضر .
قال ابن المنذر : أجمع العلماء على أنه لا يجوز للحادة لبس الثياب المعصفرة ولا المصفرة إلا ما ضيغ بسواد ، فرخص فيه مالك والشافعي ، لكونه لا يتخذ للزينة ، بل هو من لباس الحزن ".
الشيخ : غريب هذا .
القارئ : أكمل هذا .
الشيخ : خلاص .
السائل : ... ؟
الشيخ : يجوز لكن ما هو بلازم .