أخذنا الدليل فعل أبي بكر وعمر لأنهما خشيا أن يظنها الناس فريضة مع أنه خالفهم كثير من الصحابة ومنهم ابن مسعود فلماذا ؟ حفظ
السائل : ... فعل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ... خشية أن يظنها الناس فريضة ، ... وخالفهم الصحابة ومنهم ابن مسعود ... ؟
الشيخ : والله نهاب نهاب ، ما نجزم ، لكن نهاب هذا .
السائل : ... ؟
الشيخ : إيش ؟ لأن هذا هو الدليل سبب خافوا أن الناس يظنون أنها فريضة لرأيهما ، والأحاديث الصحيحة واضحة ، واضحة في الوجوب ، أما هذه ما هي إلى ذاك الوضوح ، لأنه كما قال ابن حجر : " المظنة تقوم مقام المئنة "، يعني المؤكد ، لأن الإنسان في الغالب إذا خلا بامرأة في ليلة الزواج ، الغالب أنه ما يصبر ، كون الإنسان مثلا الواحد يقول مثلا : أنه ما جامع ، ربما يقول : ما جامع ليسقط حقها ، ولهذا كالك فرق قال : إن كان في بيته فله حكم ، وإن كان في بيتها فله حكم ، تصدق عليها في بيتها ، وتصدق عليه في بيته .
الشيخ : والله نهاب نهاب ، ما نجزم ، لكن نهاب هذا .
السائل : ... ؟
الشيخ : إيش ؟ لأن هذا هو الدليل سبب خافوا أن الناس يظنون أنها فريضة لرأيهما ، والأحاديث الصحيحة واضحة ، واضحة في الوجوب ، أما هذه ما هي إلى ذاك الوضوح ، لأنه كما قال ابن حجر : " المظنة تقوم مقام المئنة "، يعني المؤكد ، لأن الإنسان في الغالب إذا خلا بامرأة في ليلة الزواج ، الغالب أنه ما يصبر ، كون الإنسان مثلا الواحد يقول مثلا : أنه ما جامع ، ربما يقول : ما جامع ليسقط حقها ، ولهذا كالك فرق قال : إن كان في بيته فله حكم ، وإن كان في بيتها فله حكم ، تصدق عليها في بيتها ، وتصدق عليه في بيته .