المخرج من ضعف المسلمين وذلهم حفظ
السائل : على أطفالنا على قوتنا نريد نظل مكتفين يدينا مسلمين
الشيخ : ما متفق أنت و الأستاذ ...
السائلون : هههه
السائل : لا متفقين على ماذا ؟
الشيخ : هههه
السائل : جار خير و نعم الجار متفقين و ما متفقين
سائل آخر : يا شيخ لو من ..
الشيخ : ما تريد نساوي يا أستاذ أهجم لنرى قم اهجم على اليهود مع الذين هجموا
السائل : ما في من يوجهنا
الشيخ : وجهناكم ما قبلتم و جهكم نبيكم مالكم راضين أنا أريد أوجهكم أنا ... ألباني جئت اعتديت على أرضكم هنا لكن نبيكم عم يقول لكم ( حتى ترجعوا إلى دينكم )
سائل آخر : الله أكبر
الشيخ : ما تريدون توجيه أكثر من هكذا
السائل : ايضا أرجع أقول من رجال العلم و رجال الدين
الشيخ : من سيد العلماء رسول الله
السائل : اللهم صلي و سلم
الشيخ : عم يقول لكم إذا سويتم هكذا وهكذا سلط الله عليكم ذلا هذا وقع ما العلاج ترجعوا لدينكم ما ترجعوا إلى دينكم في ربا في ربا في فحش في فسق في زنا في بارات في شيء إلى آخره تريدون تقاتلون اليهود أنى أنى أن تقاتلوا اليهود
السائل : و الله كل واحد ..
الشيخ : ما تريد توجيه أكثر من هكذا ارجعوا إلى دينكم
السائل : و الله في الوقت الحاضر
الشيخ : (( إن تنصروا الله ينصركم ))
السائل : إنه يستعد و يجاهد أي واحد مستعد يقدم روحه و كل ما عنده لأنه وصل لمرحلة الخطر أصلا ما في أمان على حاله و على الشيء الذي عنده
الشيخ : الله المستعان
سائل آخر : الذي يريد يوصل له الشيخ ..
الشيخ : الله المستعان
سائل أخر : لن يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم
الشيخ : (( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) أنت بتضم صوتك لصاحب الأستاذ هنا حماس غير مدعم بعلم و لا مدعم بعقل و لا مدعم بعمل و لا مؤاخذة لأن النفاق لا يجوز فى الإسلام أنت تقول كل الناس مستعدون هؤلاء الفساق الفجار هؤلاء يمكن يقفوا حجر عثرة فى طريقك أنت لو كان عندك استعداد فعلا أن تقاتل مع من عم نحكي هذيك الساعة و أنت موجود إيمان ما في استعداد مادي ما في ما تريد تقاتل بنظارتك بسلاحك أين السلاح
السائل : الكبير و القائد هو لازم يوجهني
الشيخ : أين هو الكبير الكبير على رأسك حاكمك أين الكبير أنت في نفسك الآن أنت و أنت إلى آخره ماشين في حدود الشرع الأمير الكبير ما يقول لك لا تصلي ما يقول لك ما تحافظ على الصلاة في أوقاتها ما يقول لك طلع امرأتك متبرجة كالأروبيات أو الإفرنجيات إلى آخره و مع ذلك الشعب كله الآن إلا ما شاء الله و قليل ما هم خارجين عن الشريعة أين عم تحكي أنتم عايشين في أحلام تريدون النصر النصر مشروط (( إن تنصروا الله ينصركم )) (( إن تنصروا الله ينصركم )) ما تنصروا الله الله ما ينصركم هذه حقيقة لكنكم قوم تتجاهلون الحقائق بتقول أنت هلا و ما أدرى ما عم تقول الشعب مستعد إنه يفدي بروحه و أمواله كلها كلام فاضي هذا أي شعب أنا أسألك الآن أكثر الشعب صالح وإلا طالح الشعب الذي عم تثني عليه صالح و إلا طالح
السائل : فيه فيه إيشي طالح
الشيخ : كيف ما يجاوب صالح و إلا طالح فيه هذه كلمة فيه أنا ما اعرفها كلمة فيه أنا ما اعرفها فيه أه فيه أنا عم أسألك سؤالا محددا أنت و هو وهو إلى آخره ما في أجوبة لم لأنكم ما تريدونتعالجوا أنفسكم بالرشيتة النبوية مكانك راوح خليك
السائل : ما المطلوب
سائل آخر : نحن نحكي وجهة نظرنا
السائل : لو سمحت تحط لنا خطوات
الشيخ : آه كويس الآن عرفت الطريق فألزم المطلوب أن تتعلموا وأن تعملوا كيفي أخطأت معك في الجواب هه أن تتعلموا و أن تعملوا
السائل : أنت بطريقتك قلت لي رح حرر فلسطين
الشيخ : ما فهمت
السائل : أنت قاعد تقول لي رح حرر واحدة واحدة
الشيخ : ماذا ما فهمت
السائل : أنت عم تقول لي اعمل تعلم و اعمل
السائل الآخر : أيوه
الشيخ : أه
السائل : تعلم و أعمل
الشيخ : نعم
السائل : يا با سلام
الشيخ : إليك اعتراض على هذا الكلام
السائل : لا هو هذا الأصل هذا الأصل
السائل الآخر : يريد أسرع الشيخ هذه تطول
السائل : يعني أنت هذه سلافتك و إلا طويلة
السائلون : هههه
السائل : كثير يعني أكثر ما أقول
الحلبي : (( وأن هذا صراط مستقيم فأتبعوه ))
الشيخ : ههه الله أكبر
الحلبي : (( و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيلى ))
الشيخ : لا خلينا نستمع منه ما هي الطريق القصير نحن ما عندنا غير الطريق الطويل أعطونا نرى الطريق القصير
السائل : ما تسأل يا شيخ
الشيخ : و أنا راح أسألك
السائل : قم قم عني
الشيخ : ههه
السائلون : ههه
السائل : سؤالك الكل ما داخل مخي خليني أسألك يا شيخ لما راحوا جلسوا بمفوضات كام ديفيد
الشيخ : ما أريد أخي هذا الكلام ما أريد كلام السياسة هذا
السائل : ما سياسة
الشيخ : ما يحل و لا يربط
السائل : لا أريد أعلمك كيف اليهود يطبق
الشيخ : لا إله إلا الله
السائل : و أين أنا من التطبيق
الشيخ : لك يا حبيبي أنا قلت لك هؤلاء ما وصلوا لهنا إلا اشتغلوا ليلا نهارا نحن الآن ما نريد نساوي و من أين نبدأ الله يهديكم يا جماعة من أين نبدأ من الجهل و إلا العلم الآن تقول العلم
السائل : طبعا
الشيخ : من الكفر و إلا من الإيمان بتقول الآن من الإيمان و قلتها سابقا ههه
السائلون : هههه
الشيخ : طيب امشوا يا جماعة علم و إيمان والإيمان دائما مقرون بالعمل (( و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا اللذين أمنوا و عملوا الصالحات أمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر )) هل أنا أقول لك وبكل صراحة أنا أنت و هذا قرابتنا ... ديني أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني ما رأيت الفرق أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني عم أنصحكم ما عم بتقبلوا نصيحتي ما عم تنصحوني لأقبل نصيحتكم عم تقول هذا الدرب طويل و أنا و الله أشهد ... درب طويل و هذا درب الإيمان و الإسلام طيب دلونا على الدرب القصير ما يدلونا ما نساوي معكم
السائل : و الله سلافتكم ما هي مظبوط لأنه محمد صلى الله عليه وسلم خلال ثلاث و عشرين سنة
الشيخ : أه أه
السائل : من منتهى الجهل الكامل
الشيخ : أيوه
السائل : إلى السيادة الكاملة
الشيخ : إيوه
السائل : أنتم تريدون ثلاثة و عشرين قرن على طريقتكم
الشيخ : أحسنت أحسنت و أنت منا وإلا خارج عنا
السائل : أنا معكم
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
الحلبي : أنت ذكرت قبل قليل قصة صلاح الدين صلاح الدين جاء بمكنة ... و إلا بعد أكثر من مئة عام بل بعض الروايات تقول مئتان عام
الشيخ : إيه
الحلبي : حتى وجد صلاح الدين
الشيخ : الله أكبر
الحلبي : في بيئة إسلامية مئتان عام و القدس في يد الصليبيين إلى أن وجد صلاح الدين
الشيخ : لا أريد هذا الجواب هذا يا جماعة
السائل : تفضل يا شيخ
الشيخ : خليكم معي خلي يدلونا علي الطريق القصير
السائلون : ههههه
الشيخ : الطريق القصير ما هو طريقنا طويل صحيح صحيح صحيح مليون مرة ما هو الطريق القصير هذا الذي يوصلنا إلى الهدف المنشود ومتفق عليه عند الجميع إنه منشود ما هو هذا الطريق القصير بدون إيمان تقولي لا بدون علم تقولي لا إذن إذن
السائل : بدون إيمان بدون علم كيف
الشيخ : عم أسألك أنت تقول لا لا إذن هذا الطريق الطويل يحتاج إلى إيمان وعمل فالطريق القصير إلي ماذا يحتاج
السائل : إيمان وعمل
الشيخ : ما هو يلا يا جماعة قوموا يقولون عندنا بالشام طلعت يده
السائلون : ههههه
الحلبي : شكله هو يريد يفكر يعني الله يجزيه خيرا
الشيخ : لا نحن
الحلبي : ما يريد يجاوبك مستعجل
الشيخ : نخاف أنه نخاف نضايقه في الحقيقة
السائل : اريد أحكي لفضيلة الشيخ شغلة و الله أو شيء الساعة المباركة التي جمعتنا
السائلون : الله يبارك فيك
الشيخ : بارك الله فيك
السائل : و أنا اريد أشكر ايضا على رحابة صدره و بتحملنا
السائل : ههههه
السائل : تحملنا الإيشي الذي يحكي بسلبي بهذه الطريقة يا شيخ قالو للمسمار مالك لإيش قاعد تطلع من الحيط قال اسألوا الشاكوش
الشيخ : لا هذه ما صحيحة ههه نحكيها باللغة العربية قال الحائط للوتد لما تشقني قال اسأل من يدقني
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
السائل : تنظر شيخ أنا أذكر صار موقف مرة أخبرونا إنه في طائرة معادية في مثل هذه الحالة يعطون الأمر إنه يقلعوا طيارتين أو ثلاثة الذي هو الطيار من حماسه ركض على الطيارة لازم الفنى يشغل له الطيارة و بعد ما يشغل له الطيارة و الطائرة المحرك تبعها يصل عدد الدورات عنده عدد معين يعطي إشارة للفني إنه يفلت الكبرس من تحت يفلت الكبرس يطلع الطيار الطيار من حماسه ما انتظر
الشيخ : هذا هو
السائل : ظل طالع لما طلع الفني راى الطيارة جائية عليه نام علي الأرض
الشيخ : ههه
السائل : طلعت الطيارة ... إنقطعت الكبرس طالع مع الطيارة
الطلاب : ههه
السائل : الطيارة صارت بالجو و القطعة معها و هذا إذا نزلت ضربت بالمدرج و كل الطيارات بالجو ما يقدر يهدو
الشيخ : أيوه
السائل : شو الحل قلنا نهديء الطيارات بالجو بأول خلي الكل ينزل و بعدين هي تنزل
الشيخ : يسلم ...
السائلون : ههههه
الشيخ : هههه
السائل : يا شيخ هما عندهم حماس بأكد لك عندهم كمان عندهم علم دنيا مش علم الأخرة لكن نحن نتأمل بنقول في مثل هذه المحنة التي مرت بها الأمة علماء الأمة هم المفروض يتحملوا المسؤولية أنا لما أجي
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله
السائل : و إلا أستمع لفتوة و أقرأ في جريدة الشرق الأوسط أن العزيز ابن باز يصدر الفتوى الثانية و جريدة الأهرام تصدر فتوى ثالثة نحن أين الروح نحن ما نعرف أصلا نفتي ما نساوى نحن
الشيخ : (( يا أيها اللذين أمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )) بيدك اليمين يا حبيبي و لو كانت هذه ما من الأولويات
السائلون : ههههه
السائل : شيخنا لعل هناك ..
الشيخ : هههه اصبر لي قليلا اريد أروي نكتين مع النكتة الطيارية هذه ههه سوريا يحكوا إنه رجل أعجمي مثل حكايتي فقط لغته ثقيلة قليلا العربية رأى يهوديا في الطريق و هذا الأعجمي مسلم متسلف الخنجر مسك اليهودي من تلابيبه قال له ... تأسلم و إلا بقتلك قال له دخلك ماذا أفعل قال له والله ما أدري
السائلون : هههههه
الشيخ : هذه واحدة و أليق منها بالقصة التي حكتنا إياها قال اجتمع سوري و مغربي عم يتحدثون مع البعض البعض و سوري هذا يمجد بالمغاربة بصورة عامة إنه انتم جماعة طيبين و صالحين و كريمين وووو يثني عليهم كثيرا وكثيرا جدا فقط نهاية المطاف قالو فقط فيكم واحدة هذاك ما كان يسمع الواحدة هذه إلا أنتفض قالوا ما هي قال له هذه هي
السائلون : هههه
الشيخ : ههههه فنحن هذه هي مشكلتنا عواطف جامحة تعمي لنا قلوبنا و عقولنا و نريد هكذا ننتصر على أعدائنا (( هيهات هيهات ما توعدون )) الطريق طويل طويل لا ... و لابد منه و أنا أذكر لأخوانا في مثل هذه المناسبة بيت شعر لامريء القيس رجل جاهلي و معروفة قصيدته
" بكا صاحبي لما رأي الدرب دونه و أيقن أن لاحقين بقيصرا
فقال فقلت له لا تبك عينك إنما نحاول ملكا أو نموت فنعذرا "

انظر هذا الجاهل العاقل هذا
السائل : نعم
الشيخ : عاقل هذا عاقل أو ذكي مثل ما نبهني بعض إخوانا الله يجزيه خير لأن الكفار (( قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا فب أصحاب السعير )) لكن كفار اليوم جاءو بأشياء عجيبة جدا هذا بدل على ذكائهم ما بدل على عقلهم دائما نحن نقرر هذه الحقيقة فالشاهد هذا الجاهلي امرؤ القيس رجل ذكي
السائل : ...
الشيخ : لا خرج مع صاحبه يطلب الملك و يستعين بفارس فبكي صاحبه في الطريق فقالوا لم عم تبكي إنما نحمل ملكا أو نموت بدون ما نصل للهدف فنعذر ما هذا الذي يريد يصل الى إقامة الدولة المسلمة و القضاء على اليهود لا بيكون أمير أو وزير أو نحو ذلك قال نحن نتم نمشي على الدرب فإما أن نموت نصل إلى الملك أو نموت فنعذر فنحن معشر المسلمين يجب أن نمشي على الطريق المستقيم و الأن يذكرني الأخ بذاك الحديث الذى له تفصيل و هو يعني مطب علي هذا الجلسة علينا تماما تماما التطبيب و الآن خاتمة المجلس الرسول صلى الله عليه وسلم كان جالسا بأرض و أرضهم بطبيعة الحال أرض رملية ترابية ما هي مبلطة و لا سمنت
و لا في الأشياء هذه كلها فخط على الأرض خطا مستقيما مبين و قرأ قوله تعالى (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه )) و خط على جنب هذا الخط الطويل خطوط قصيرة هي طريق طويل وطريق قصير و قال ( هذه طرق هذا الخط الأبيض هو الخط المستقيم ) و هذا الخط هكذا وهكذا و هكذا و من هنا و من هنا و خطوط قصيرة قال ( و هذه الطرق و على رأس كل طريق منها شيطان يدعو الناس إليه ) فقال عليه السلام (( و أن هذا صراط مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) لذلك نحن سنمضي على هذا السبيل الطويل الطويل فإما أن نصل إلي هدف المنشود وهو إقامة الحكم الإسلامي و القضاء على اليهود و أن تعود القدس هي البلدة الثالثة كالحرمين الشريفين إلى آخره و إما أن نموت فنعذر نريد نتم ماشين علي الطريق المستقيم أما الطرق القصيرة هذه أولنا تخرجنا على الخط المستقيم ثم كل ما مشيت خطوة كل ما تبعد عن الخط المستقيم فلا وصلنا ولا عذرنا عند ربنا تبارك و تعالي إذن (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) و نسأل الله عز و جل أن يجعلنا و أن يثبتنا على الصراط المستقيم إلى أن نلقي وجهه الكريم يوم لا ينفع مالا و لا بنون إلا من آتي الله بقلب سليم و أخيرا معذرة لأني فعلا أعتقد أنك بليت اليلة بنا لكن من صبر ف(( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ))
الحلبي : هذه من باب الذكرى ايضا (( فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك ))
الشيخ : الله أكبر إيه و الله
الحلبي : هذا خطاب من الله إلى رسوله عليه الصلاة و السلام
الشيخ : عليه الصلاة و السلام
السائل : في الواقع يا شيخ فى سؤال