ما رأيكم في قتل الرئيس حمد بو ضياف ؟ وما حكم قاتله ؟ حفظ
السائل : السؤال الثاني شيخ يسأل عن محمد بو ضياف هل يحق هل يحل قتله علما أن من سيأتي بعده قد يكون أسوء منه و أنه في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : و أنه ايش
السائل : في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : آه نحن قلنا سلفا مع بعض إخواننا الحاضرين أولا في قرارة أنفسنا سررنا بقتله هذه حقيقة لا نستطيع أن نكتمها لأنه رجل طغى و بغى لكن في الوقت نفسه قلنا عسى أن يكون خيرا لنا شرا لأعدائنا لأن مثل هذا القتل ليس هو من منهجنا الإسلامي الذي نفهمه من كتاب ربنا و من سنة نبينا صلى الله عليه و آله سلم و ممن ما جرى عليه سلفنا الصالح فنحن نعلم كثيرا بأن الملوك الذين جاءوا بعد الخلفاء الراشدين لم يكونوا ملتزمين للكتاب و السنة التزامهم و لا كانوا سالكين مسلكهم كانوا منحرفين قليلا أو كثيرا و حسبكم مثالا على ذلك فتنة المأمون الذي فرض على علماء الإسلام في زمانه أن كلام الله الذي هو صفة من صفاته تبارك و تعالي أن يقولوا بأنه مخلوق وبلي في ذلك كثير من أمة المسلمين و بخاصة منهم إمام السنة الإمام أحمد و قتل منهم كثيرون و فتن منهم عديدون ومع ذلك ما فكر أحد من هؤلاء الأئمة أن يرسل الى مثل هذا الذي فرض هذه الضلالة على أئمة المسلمين أن يقتل و أن يغدر به لأنهم يعلمون أن مثل هذا الغدر أولا ليس من منهج السلف الذين مضو و ثانيا أنه قد يترتب من المفاسد أكثر من مصلحة القضاء على مثل هذا الطاغية و لذلك فأنا قلت أنا أرجو في الوقت الذي سررنا بقتله نرجوا ألا تكون العاقبة أسوء لأنه ما الفائدة أنتم تعلمون رأينا بالنسبة لما يسمي بأطفال الحجارة و انتفاضة الفلسطينية هذه نحن نقول هذا لا يزيد شيئا اطلاقا -وعليكم السلام - لأنهم إن قتلوا يهوديا قتل مقابلهم عدد أكبر و أكبر إذا قتلوا يهوديا قتلوا من المسلمين أكثر و أكثر وهكذا و لذلك نحن لا نري هذا القتل و هذا الغدر لأنه ليس هناك أولا دولة إسلامية تأمر و علي المسلمين أن ينفذوا و إنما هي آراء ارتجالية هوائية لا ينظر إلى ما يترتب من ورائها من عواقب سيئة خلاصة القول لا نري هذا القتل و هذا الغدر
السائل : ... بالنسبة للقتل للقاتل شيخي يعتبر القاتل القتل آثم عليه
الشيخ : لا هذا يعود إلي الدافع الباعث
مشهور : شيخنا تذكر أثناء الحديث إنه المأمون ما قام أحد عليه و فعل ما فعل ما عنده الا ابن ...
الشيخ : عفوا أنا ما قلت ما قام أحد عليه إيوه ما أحد دفع من هؤلاء الأئمة دفع رجلا مخلصا ليقتله و يكفي شر المؤمنين منه
الشيخ : و أنه ايش
السائل : في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : آه نحن قلنا سلفا مع بعض إخواننا الحاضرين أولا في قرارة أنفسنا سررنا بقتله هذه حقيقة لا نستطيع أن نكتمها لأنه رجل طغى و بغى لكن في الوقت نفسه قلنا عسى أن يكون خيرا لنا شرا لأعدائنا لأن مثل هذا القتل ليس هو من منهجنا الإسلامي الذي نفهمه من كتاب ربنا و من سنة نبينا صلى الله عليه و آله سلم و ممن ما جرى عليه سلفنا الصالح فنحن نعلم كثيرا بأن الملوك الذين جاءوا بعد الخلفاء الراشدين لم يكونوا ملتزمين للكتاب و السنة التزامهم و لا كانوا سالكين مسلكهم كانوا منحرفين قليلا أو كثيرا و حسبكم مثالا على ذلك فتنة المأمون الذي فرض على علماء الإسلام في زمانه أن كلام الله الذي هو صفة من صفاته تبارك و تعالي أن يقولوا بأنه مخلوق وبلي في ذلك كثير من أمة المسلمين و بخاصة منهم إمام السنة الإمام أحمد و قتل منهم كثيرون و فتن منهم عديدون ومع ذلك ما فكر أحد من هؤلاء الأئمة أن يرسل الى مثل هذا الذي فرض هذه الضلالة على أئمة المسلمين أن يقتل و أن يغدر به لأنهم يعلمون أن مثل هذا الغدر أولا ليس من منهج السلف الذين مضو و ثانيا أنه قد يترتب من المفاسد أكثر من مصلحة القضاء على مثل هذا الطاغية و لذلك فأنا قلت أنا أرجو في الوقت الذي سررنا بقتله نرجوا ألا تكون العاقبة أسوء لأنه ما الفائدة أنتم تعلمون رأينا بالنسبة لما يسمي بأطفال الحجارة و انتفاضة الفلسطينية هذه نحن نقول هذا لا يزيد شيئا اطلاقا -وعليكم السلام - لأنهم إن قتلوا يهوديا قتل مقابلهم عدد أكبر و أكبر إذا قتلوا يهوديا قتلوا من المسلمين أكثر و أكثر وهكذا و لذلك نحن لا نري هذا القتل و هذا الغدر لأنه ليس هناك أولا دولة إسلامية تأمر و علي المسلمين أن ينفذوا و إنما هي آراء ارتجالية هوائية لا ينظر إلى ما يترتب من ورائها من عواقب سيئة خلاصة القول لا نري هذا القتل و هذا الغدر
السائل : ... بالنسبة للقتل للقاتل شيخي يعتبر القاتل القتل آثم عليه
الشيخ : لا هذا يعود إلي الدافع الباعث
مشهور : شيخنا تذكر أثناء الحديث إنه المأمون ما قام أحد عليه و فعل ما فعل ما عنده الا ابن ...
الشيخ : عفوا أنا ما قلت ما قام أحد عليه إيوه ما أحد دفع من هؤلاء الأئمة دفع رجلا مخلصا ليقتله و يكفي شر المؤمنين منه