ما تفسير قوله تعالى : (( قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين )) ؟ حفظ
السائل : ... قوله تعالى: (( قُل إِن كانَت لَكُمُ الدّارُ الأخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ إِن كُنتُم صادِقينَ * وَلَن يَتَمَنَّوهُ أَبَدًا )) ؟
الشيخ : نعم.
السائل : وقال في الأية الأخرى (( قُل يا أَيُّهَا الَّذينَ هادوا إِن زَعَمتُم أَنَّكُم أَولِياءُ لِلَّهِ مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ إِن كُنتُم صادِقينَ * وَلا يَتَمَنَّونَهُ أَبَدًا )) .
الشيخ : نعم.
السائل وقال الله تعالى في الزخرف (( وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ )) .
الشيخ : نعم.
السائل : ... هذا في ... .
الشيخ : نعم؟
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم.
السائل : أقول ... البقرة و ... الجمعة ... الموت بالأبدية ... .
الشيخ : نعم.
السائل : يقول في ءاية الزخرف (( وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ )) .
الشيخ : أي نعم.
السائل : ... الحديث.
الشيخ : هو ما أجبنا عنها؟
السائل : أجبنا عليه.
الشيخ : أجبنا عليه، لكن يمكن إنك ما حضرت. نعم.
السائل : ... في الدنيا.
الشيخ : هذا في الدنيا، لأنا قلنا إذا كنتم صادقين بأن الدار الأخرة لكم، فالإنسان الذي له الدار الأخرة ترخص عنده الدنيا ويتمنى الموت، فهم لن يتمنوه أبدا في الدنيا بما قدمت أيديهم. أي نعم. نعم.
الشيخ : نعم.
السائل : وقال في الأية الأخرى (( قُل يا أَيُّهَا الَّذينَ هادوا إِن زَعَمتُم أَنَّكُم أَولِياءُ لِلَّهِ مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ إِن كُنتُم صادِقينَ * وَلا يَتَمَنَّونَهُ أَبَدًا )) .
الشيخ : نعم.
السائل وقال الله تعالى في الزخرف (( وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ )) .
الشيخ : نعم.
السائل : ... هذا في ... .
الشيخ : نعم؟
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم.
السائل : أقول ... البقرة و ... الجمعة ... الموت بالأبدية ... .
الشيخ : نعم.
السائل : يقول في ءاية الزخرف (( وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ )) .
الشيخ : أي نعم.
السائل : ... الحديث.
الشيخ : هو ما أجبنا عنها؟
السائل : أجبنا عليه.
الشيخ : أجبنا عليه، لكن يمكن إنك ما حضرت. نعم.
السائل : ... في الدنيا.
الشيخ : هذا في الدنيا، لأنا قلنا إذا كنتم صادقين بأن الدار الأخرة لكم، فالإنسان الذي له الدار الأخرة ترخص عنده الدنيا ويتمنى الموت، فهم لن يتمنوه أبدا في الدنيا بما قدمت أيديهم. أي نعم. نعم.