حدثنا عبد الله بن محمد قال : حدثنا أبو عامر قال : حدثنا إبراهيم بن نافع عن الحسن عن طاوس عن أبي هريرة قال : ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد قد اضطرت أيديهما إلى ثديهما وتراقيهما فجعل المتصدق كلما تصدق بصدقة انبسطت عنه حتى تغشى أنامله وتعفو أثره وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت وأخذت كل حلقة بمكانها قال أبو هريرة : فأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : بإصبعه هكذا في جيبه فلو رأيته يوسعها ولا تتوسع تابعه ابن طاوس عن أبيه وأبو الزناد عن الأعرج في الجبتين وقال حنظلة : سمعت طاوسًا سمعت أبا هريرة يقول جبتان وقال جعفر : عن الأعرج جنتان . حفظ
القارئ : حدثنا عبد الله بن محمد، قال حدثنا أبو عامر، قال حدثنا إبراهيم بن نافع، عن الحسن، عن طاووس، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ( ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلّم: مثل البخيل والمتصدّق، كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد، قد اضطُرت ) .
الشيخ : اضطُرت.
الطالب : بالفتح.
القارئ : قد ..
الشيخ : بالفتح عندك؟ يمكن. نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : إذا كانت اضطَرَّت فيجب أن تكون أيديهما بالنصب.
الطالب : ... .
الشيخ : أه؟
الطالب : منصوبة.
الشيخ : منصوبة؟ طيب. زين، ماشي إذا كان بالنصب لا بأس. نعم.
القارئ : ( قد اضطرت أيديهما إلى ) ..
الشيخ : اضطَرّت، إذا جعلتها بالفتح فأيديهما، إذا فتحت الطاء فافتح الياء، نعم.
القارئ : ( قد اضطرت أيديهما إلى ثديّهما ) .
الشيخ : ثدُيّهما.
القارئ : ( إلى ثُدُيّهما وتراقيهما، فجعل المتصدّق كلما تصدّق بصدقة انبسطت عنه، حتى تغشى أنامله وتعفو أثره، وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت، وأخذت كل حلقة بمكانها ) قال أبو هريرة: ( فأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول بأصبعه هكذا في جيبه، فلو رأيته يوسّعها ولا تتوسّع ) . تابعه ابن طاووس، عن أبيه، وأبو الزناد، عن الأعرج: ( في الجبتين ) وقال حنظلة: سمعت طاووسا: سمعت أبا هريرة، يقول: ( جبتان ) وقال جعفر، عن الأعرج: ( جنتان ) .
الطالب : ... .
الشيخ : وقال جعفر.
القارئ : وقال جعفر عن الأعرج ( جنتان ) .
السائل : ... .
الشيخ : ابن ربيعة.
السائل : ... .
الشيخ : إيه.
السائل : ... .
الشيخ : وش بعده؟
القارئ : ( جنتان ) .
الشيخ : جُنتان.
السائل : بالفتح ... بالفتح.
الطالب : بالضم.
الشيخ : الغريب إنه عندي أنا شوف ستة عشر: ( جُنتان ) قال عياض: " قد روي هاهنا بالباء والنون، والنون أصوب " . طيب على كل حال فيها روايتان.
الشيخ : اضطُرت.
الطالب : بالفتح.
القارئ : قد ..
الشيخ : بالفتح عندك؟ يمكن. نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : إذا كانت اضطَرَّت فيجب أن تكون أيديهما بالنصب.
الطالب : ... .
الشيخ : أه؟
الطالب : منصوبة.
الشيخ : منصوبة؟ طيب. زين، ماشي إذا كان بالنصب لا بأس. نعم.
القارئ : ( قد اضطرت أيديهما إلى ) ..
الشيخ : اضطَرّت، إذا جعلتها بالفتح فأيديهما، إذا فتحت الطاء فافتح الياء، نعم.
القارئ : ( قد اضطرت أيديهما إلى ثديّهما ) .
الشيخ : ثدُيّهما.
القارئ : ( إلى ثُدُيّهما وتراقيهما، فجعل المتصدّق كلما تصدّق بصدقة انبسطت عنه، حتى تغشى أنامله وتعفو أثره، وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت، وأخذت كل حلقة بمكانها ) قال أبو هريرة: ( فأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول بأصبعه هكذا في جيبه، فلو رأيته يوسّعها ولا تتوسّع ) . تابعه ابن طاووس، عن أبيه، وأبو الزناد، عن الأعرج: ( في الجبتين ) وقال حنظلة: سمعت طاووسا: سمعت أبا هريرة، يقول: ( جبتان ) وقال جعفر، عن الأعرج: ( جنتان ) .
الطالب : ... .
الشيخ : وقال جعفر.
القارئ : وقال جعفر عن الأعرج ( جنتان ) .
السائل : ... .
الشيخ : ابن ربيعة.
السائل : ... .
الشيخ : إيه.
السائل : ... .
الشيخ : وش بعده؟
القارئ : ( جنتان ) .
الشيخ : جُنتان.
السائل : بالفتح ... بالفتح.
الطالب : بالضم.
الشيخ : الغريب إنه عندي أنا شوف ستة عشر: ( جُنتان ) قال عياض: " قد روي هاهنا بالباء والنون، والنون أصوب " . طيب على كل حال فيها روايتان.