حدثنا قتيبة بن سعيد قال : حدثنا الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أنه قال : أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروج حرير فلبسه ثم صلى فيه ثم انصرف فنزعه نزعًا شديدًا كالكاره له ثم قال : لا ينبغي هذا للمتقين تابعه عبد الله بن يوسف عن الليث وقال : غيره فروج حرير . حفظ
القارئ : حدثنا قتيبة بن سعيد، قال حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب.
الشيخ : كيف يزيد؟
السائل : عن يزيد بن أبي حبيب.
الشيخ : لماذا؟
القارئ : عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أنه قال: ( أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلّم فرّوج حرير فلبسه، ثم صلى فيه، ثم انصرف، فنزعه نزعا شديدا، كالكاره له، ثم قال: لا ينبغي هذا للمتقين ) .
الشيخ : اللهم صلي وسلم عليه.
القارئ : تابعه عبد الله بن يوسف، عن الليث، وقال غيره: ( فرّوج الحرير ) .
الشيخ : هذا الظاهر والله أعلم إن الأغلب عليه كان هو الحرير فلبسه النبي عليه الصلاة والسلام ثم بعد ذلك كرهه وقال: ( لا ينبغي هذا للمتقين ) . ومعنى لا ينبغي أي لا يحسن ولا يجمل بهم أن يلبسوه لأن المتقي يتقي الله عز وجل فلا يلبس ثوبا حرّمه الله عليه.
الشيخ : كيف يزيد؟
السائل : عن يزيد بن أبي حبيب.
الشيخ : لماذا؟
القارئ : عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أنه قال: ( أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلّم فرّوج حرير فلبسه، ثم صلى فيه، ثم انصرف، فنزعه نزعا شديدا، كالكاره له، ثم قال: لا ينبغي هذا للمتقين ) .
الشيخ : اللهم صلي وسلم عليه.
القارئ : تابعه عبد الله بن يوسف، عن الليث، وقال غيره: ( فرّوج الحرير ) .
الشيخ : هذا الظاهر والله أعلم إن الأغلب عليه كان هو الحرير فلبسه النبي عليه الصلاة والسلام ثم بعد ذلك كرهه وقال: ( لا ينبغي هذا للمتقين ) . ومعنى لا ينبغي أي لا يحسن ولا يجمل بهم أن يلبسوه لأن المتقي يتقي الله عز وجل فلا يلبس ثوبا حرّمه الله عليه.