كيف نترك العمل بالنص الصريح ( أعفوا اللحى ) لفعل صحابي الذي قد يرده عدة احتمالات.؟ حفظ
السائل : بالنسبة لهذي القضية .
الشيخ : نعم؟
السائل : بالنسبة لهذه المسألة ، شيخنا هذا نص يعني واضح للناظر على أنه ( أعفوا اللحى ) هذا أمر أو طلب وهو للوجوب هل يعني هل نصرف هذا الوجوب لمجرد فعل مثلا يعني صحابي حتى ولو كان يعني أكثر الناس تمسكا بالسنة النبوية والقاعدة معروفة مثلا إنو لعلو يكون اجتهاد عبد الله بن عمر أو لعلو يكون فهم خاص لعبد الله بن عمر وأنو هذا بالذات أثر ... يعني ظاهر النص للوجوب بفعل ابن عمر أو بفعل أحمد بن حنبل .
الشيخ : شو هو النص للوجوب ما هو؟
السائل : أعفوا اللحى .
الشيخ : طيب نحن في صدد لسنا في صدد إنو الأمر للوجوب أو ليس للوجوب أليس كذلك ؟
السائل : فعل مطلق شيخنا .
الشيخ : أليس كذلك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ليس البحث إنو هل الأمر للوجوب أو ليس للوجوب ، صح؟ ، قلّي؟
السائل : نعم
الشيخ : شايفها نعم ميتة ضعيفة ، قول يا أخي ما تعتقد بحثنا ليس هل الأمر في هذا الحديث هو للوجوب أو للإستحباب ، لا نحن نقول للوجوب ، خلصنا من هذا؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب كمان ضعيف لكن شو بدنا نسويلك ، البحث الإعفاء المذكور في هذا الحديث هل هو على إطلاقه وشموله أم لا ، صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هاه هاي نعم أقوى من هاذيك ، كأنك لم تستفد شيئا من الأمثلة السابقة وبخاصة ( صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ) فأنا وإياك لو دخلنا المسجد في وقت الظهر أو غيره نصلي صلاة العشاء وأردنا نصلي ركعتين قلنا لك تعال نصلي جماعة وقال الرسول كذا ، ماذا تفعل؟
السائل : ما أصلي .
الشيخ : خالفت الرسول خالفت بمعنى آخر أنا قلت خالفت الرسول على منطقك أنت أما أنا على منطقي بقلّك خالفت عموم حديث الرسول قال ( صلاة الجماعة ) وقال ( يد الله على الجماعة ) ونحن جماعة فلماذا خالفت؟
السائل : عدم فعل السلف الصالح عدم تطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم لهذا المعنى إللي أنت قلت .
الشيخ : طيب ما الذي درّاك ، في عندك نص ...
السائل : ما نُقِل إلنا إنو إلا صلى هذه الجماعة الفريضة
الشيخ : ارجع بقا إلى كلامي السابق ، نُقل عن السلف الأخذ ولم ينقل العكس .
السائل : يعني شيخنا فعلهم هذا يصرف آه ..
الشيخ : ما جاوبتني .
السائل : الجواب يا شيخ في السؤال يعني فعلهم يصرف هذا الإطلاق .
الشيخ : ما فيه حاجة تقِلّي هالشئ ، أنت شلون صرفت ( يد الله على الجماعة ) بأي شيء صرفت؟
السائل : تطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم لإنو ...
الشيخ : ما تقول تطبيق لإنو ما عندك نقل ، بتقول ما بلغنا صح؟ المسألة فيها دقّة .
السائل : المسألة تعبدية هاي شيخنا .
الشيخ : وأنا بقول غير تعبدية ؟
السائل : على أساس .
الشيخ : هذا التعبد أعرفته بنص يعني كون الرسول والصحابة ما كانوا يصلون قبل الظهر أو قبل العصر جماعة عرفته بنص؟
السائل : لا .
الشيخ : فبماذا عرفته؟
السائل : لم ينقل إلينا .
الشيخ : لم ينقل أحفظ هذه الكلمة لم ينقل طيب فماذا وراء كلمة لم ينقل وراءها أنه لو فُعِل نُقِل .
السائل : لنُقل نعم .
الشيخ : كويس ؟
السائل : كويس .
الشيخ : طيب ، الآن موقفي أنا بالنسبة للمسألة أقوى بكثير من موقفك أنت يا أخي الله يهدينا وإياك .
السائل : نعم .
الشيخ : قول آمين ادعيلي ، ليه؟ أنت عم تقول لم ينقل أن الرسول فعل هذا أنا بقول لم ينقل أن أحدا من الصحابة لا الرسول ولا الصحابة أنه لم يأخذ من لحيته هذه واحدة بل نُقل العكس فأي الموقفين أقوى موقفك ولا موقفي؟
السائل : من هذي الزاوية موقفك .
الشيخ : في عندنا زاوية ثانية الله يهديك؟
الشيخ : نعم؟
السائل : بالنسبة لهذه المسألة ، شيخنا هذا نص يعني واضح للناظر على أنه ( أعفوا اللحى ) هذا أمر أو طلب وهو للوجوب هل يعني هل نصرف هذا الوجوب لمجرد فعل مثلا يعني صحابي حتى ولو كان يعني أكثر الناس تمسكا بالسنة النبوية والقاعدة معروفة مثلا إنو لعلو يكون اجتهاد عبد الله بن عمر أو لعلو يكون فهم خاص لعبد الله بن عمر وأنو هذا بالذات أثر ... يعني ظاهر النص للوجوب بفعل ابن عمر أو بفعل أحمد بن حنبل .
الشيخ : شو هو النص للوجوب ما هو؟
السائل : أعفوا اللحى .
الشيخ : طيب نحن في صدد لسنا في صدد إنو الأمر للوجوب أو ليس للوجوب أليس كذلك ؟
السائل : فعل مطلق شيخنا .
الشيخ : أليس كذلك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ليس البحث إنو هل الأمر للوجوب أو ليس للوجوب ، صح؟ ، قلّي؟
السائل : نعم
الشيخ : شايفها نعم ميتة ضعيفة ، قول يا أخي ما تعتقد بحثنا ليس هل الأمر في هذا الحديث هو للوجوب أو للإستحباب ، لا نحن نقول للوجوب ، خلصنا من هذا؟
السائل : نعم .
الشيخ : طيب كمان ضعيف لكن شو بدنا نسويلك ، البحث الإعفاء المذكور في هذا الحديث هل هو على إطلاقه وشموله أم لا ، صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هاه هاي نعم أقوى من هاذيك ، كأنك لم تستفد شيئا من الأمثلة السابقة وبخاصة ( صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ) فأنا وإياك لو دخلنا المسجد في وقت الظهر أو غيره نصلي صلاة العشاء وأردنا نصلي ركعتين قلنا لك تعال نصلي جماعة وقال الرسول كذا ، ماذا تفعل؟
السائل : ما أصلي .
الشيخ : خالفت الرسول خالفت بمعنى آخر أنا قلت خالفت الرسول على منطقك أنت أما أنا على منطقي بقلّك خالفت عموم حديث الرسول قال ( صلاة الجماعة ) وقال ( يد الله على الجماعة ) ونحن جماعة فلماذا خالفت؟
السائل : عدم فعل السلف الصالح عدم تطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم لهذا المعنى إللي أنت قلت .
الشيخ : طيب ما الذي درّاك ، في عندك نص ...
السائل : ما نُقِل إلنا إنو إلا صلى هذه الجماعة الفريضة
الشيخ : ارجع بقا إلى كلامي السابق ، نُقل عن السلف الأخذ ولم ينقل العكس .
السائل : يعني شيخنا فعلهم هذا يصرف آه ..
الشيخ : ما جاوبتني .
السائل : الجواب يا شيخ في السؤال يعني فعلهم يصرف هذا الإطلاق .
الشيخ : ما فيه حاجة تقِلّي هالشئ ، أنت شلون صرفت ( يد الله على الجماعة ) بأي شيء صرفت؟
السائل : تطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم لإنو ...
الشيخ : ما تقول تطبيق لإنو ما عندك نقل ، بتقول ما بلغنا صح؟ المسألة فيها دقّة .
السائل : المسألة تعبدية هاي شيخنا .
الشيخ : وأنا بقول غير تعبدية ؟
السائل : على أساس .
الشيخ : هذا التعبد أعرفته بنص يعني كون الرسول والصحابة ما كانوا يصلون قبل الظهر أو قبل العصر جماعة عرفته بنص؟
السائل : لا .
الشيخ : فبماذا عرفته؟
السائل : لم ينقل إلينا .
الشيخ : لم ينقل أحفظ هذه الكلمة لم ينقل طيب فماذا وراء كلمة لم ينقل وراءها أنه لو فُعِل نُقِل .
السائل : لنُقل نعم .
الشيخ : كويس ؟
السائل : كويس .
الشيخ : طيب ، الآن موقفي أنا بالنسبة للمسألة أقوى بكثير من موقفك أنت يا أخي الله يهدينا وإياك .
السائل : نعم .
الشيخ : قول آمين ادعيلي ، ليه؟ أنت عم تقول لم ينقل أن الرسول فعل هذا أنا بقول لم ينقل أن أحدا من الصحابة لا الرسول ولا الصحابة أنه لم يأخذ من لحيته هذه واحدة بل نُقل العكس فأي الموقفين أقوى موقفك ولا موقفي؟
السائل : من هذي الزاوية موقفك .
الشيخ : في عندنا زاوية ثانية الله يهديك؟