ما هو وجه الإستشهاد من الحديث على أن علة التشبه بالكفار تزول بانتشار ذلك اللباس ؟ حفظ
السائل : شيخ جزاكم الله خيرا فيه موقع في الحديث ... .
الشيخ : أه؟
السائل : ... .
الشيخ : من قول، أخذه من كلام البخاري: " ما يتجوّز من اللباس والبسط " إن الرسول يأخذ ما سهل ما تيسر وما جرى به العرف.
السائل : ... شاع اللباس.
الشيخ : نعم؟
السائل : هناك موضع إشكال، أقول يعني وجه الاستشهاد؟
الشيخ : هو هذا، هذا هو إنه ما يروح يتكلف شيء غير موجود عند الناس يأخذ ما تيسر.
السائل : ... .
الشيخ : لأنه المسألة الثانية يعني؟
السائل : ... .
الشيخ : إيه المسألة الثانية، نعم لأن التشبه، التشبه بالكفار لمعنى إذا شاع بين المسلمين ما صار متشبّه لأنه يقال هذا يلبسه الرجل المسلم وهذا يلبسه الرجل الكافر.
وعلامة التشبّه هو أنه إذا رئي هذا الإنسان قيل إنه إيش؟
السائل : ... .
الشيخ : إنه كافر، قيل أنه كافر فإذا شاع الشيء وصار يلبسه هؤلاء وهؤلاء ما صار يقال إنه كافر. نعم.
الشيخ : أه؟
السائل : ... .
الشيخ : من قول، أخذه من كلام البخاري: " ما يتجوّز من اللباس والبسط " إن الرسول يأخذ ما سهل ما تيسر وما جرى به العرف.
السائل : ... شاع اللباس.
الشيخ : نعم؟
السائل : هناك موضع إشكال، أقول يعني وجه الاستشهاد؟
الشيخ : هو هذا، هذا هو إنه ما يروح يتكلف شيء غير موجود عند الناس يأخذ ما تيسر.
السائل : ... .
الشيخ : لأنه المسألة الثانية يعني؟
السائل : ... .
الشيخ : إيه المسألة الثانية، نعم لأن التشبه، التشبه بالكفار لمعنى إذا شاع بين المسلمين ما صار متشبّه لأنه يقال هذا يلبسه الرجل المسلم وهذا يلبسه الرجل الكافر.
وعلامة التشبّه هو أنه إذا رئي هذا الإنسان قيل إنه إيش؟
السائل : ... .
الشيخ : إنه كافر، قيل أنه كافر فإذا شاع الشيء وصار يلبسه هؤلاء وهؤلاء ما صار يقال إنه كافر. نعم.