قراءة من الشرح . حفظ
الشيخ : شف الحديث وش يقول، ( فكبرا ثلاثا وثلاثين ) عندنا ثلاثا وثلاثين إما أن نصحّح نسختنا وإلا؟
" القراءة من فتح الباري لابن حجر "
القارئ : ... ( فكبرا أربعا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين ) ، كذا هنا بصيغة الأمر والجزم بأربع في التكبير، وفي رواية ..
الشيخ : اصبر، والجزم بأربع في التكبير؟ إيه. نعم.
القارئ : وفي رواية بدل مثله.
الشيخ : وشلون؟
القارئ : وفي رواية بدل مثله.
الشيخ : بدل بدل، وفي رواية بدل.
القارئ : ... .
الشيخ : أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : وش بعده؟
القارئ : ولفظه فكبّرا الله، ومثله للقطان لكن قدّم التسبيح وأخّر التكبير، ولم يذكر الجلالة، وفي رواية عمرو بن مرة عن ابن أبي ليلى، وفي رواية السائب كلاهما مثله، وكذا في رواية هبيرة عن علي وزاد في ءاخره فتلك مائة باللسان وألف في الميزان، وهذه الزيادة ثبتت أيضا في رواية هبيرة وعمارة بن عبد معا عن علي عند الطبراني، وفي رواية السائب كما مضى، وفي حديث أبي هريرة عند مسلم كالأول لكن قال تسبحين بصيغة المضارع، وفي رواية عبيدة بن عمرو ( فأمرنا عند منامنا بثلاث وثلاثين وثلاث وثلاثين وأربع وثلاثين من تسبيح وتحميد وتكبير ) ، وفي رواية غندر للكشميهني مثل الأول، وعن غير الكشميهني تكبران بصيغة المضارع وثبوت النون، وحذفت في نسخة، وهي إما على أن أن إذا تعمل عمل الشرط وإما حذفت تخفيفا، وفي رواية مجاهد عن عبد الرحمان بن أبي ليلى في النفقات بلفظ ( تسبحين الله عند منامك ) وقال في الجميع ثلاثا وثلاثين ثم قال في ءاخره قال سفيان رواية إحداهن أربع وفي رواية النسائي عن قتيبة عن سفيان لا أدري أيها أربع وثلاثون، وفي رواية الطبري من طريق أبي أمامة الباهلي عن علي في الجميع ثلاثا وثلاثين واختماها بلا إله إلا الله وله من طريق محمد بن الحنفية عن علي وكبراه وهللاه أربعا وثلاثين وله من طريق أبي مريم عن علي احمدا أربعا وثلاثين وكذا له في حديث أم سلمة وله من طريق هبيرة أن التهليل أربع وثلاثون ولم يذكر التحميد، وقد أخرجه أحمد من طريق هبيرة كالجماعة، وما عدا ذلك شاذ، وفي رواية عطاء عن مجاهد عند جعفر وأصله عند مسلم أشك أيها أربع وثلاثون غير أني أظنه التكبير، وزاد في ءاخره قال علي: فما تركتها بعد؟ فقالوا له: ولا ليلة صفين؟ قال: ولا ليلة صفين، وفي رواية القاسم مولى معاوية عن علي فقيل له وفي رواية عمرو بن مرة فقال له رجل وكذا في رواية هبيرة ولمسلم في رواية من طريق مجاهد عن عبد الرحمان بن أبي ليلى قلت ولا ليلة صفين وفي رواية جعفر الفريابي في الذكر من هذا الوجه، قال عبد الرحمان قلت ولا ليلة صفين؟ قال: ولا ليلة صفين، وكذا أخرجه مطين في مسند علي من هذا الوجه ..
الشيخ : مطين مطين.
القارئ : ... .
الشيخ : نعم، أو مطين.
القارئ : في رواية مطين في مسند علي من هذا الوجه وأخرجه أيضا من رواية زهير بن معاوية عن أبي إسحاق حدثني هبيرة وهانئ بن هانئ وعمارة بن عبد.
الشيخ : على كل حال مطوّل هنا، لكن عندي قال: " اتفاق الرواة على أن الأربع للتكبير أرجح " ، نعم، هذا خلاصة ... في الصفحة التالية. أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : نعم؟
القارئ : ... .
الشيخ : أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : لا لا بس يقول فيها اختلاف هنا لكن يقول في الأخير، " اتفاق الرواة على أن الأربع للتكبير أرجح من كون التسبيح أربعا وثلاثين " ، نعم، إذن يُعتمد الأن التكبير أربعا وثلاثين، والتسبيح والتحميد على ثلاثا وثلاثين، فالجميع؟ الجميع مائة. نعم؟ لا أخذت، خالد؟
" القراءة من فتح الباري لابن حجر "
القارئ : ... ( فكبرا أربعا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين ) ، كذا هنا بصيغة الأمر والجزم بأربع في التكبير، وفي رواية ..
الشيخ : اصبر، والجزم بأربع في التكبير؟ إيه. نعم.
القارئ : وفي رواية بدل مثله.
الشيخ : وشلون؟
القارئ : وفي رواية بدل مثله.
الشيخ : بدل بدل، وفي رواية بدل.
القارئ : ... .
الشيخ : أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : وش بعده؟
القارئ : ولفظه فكبّرا الله، ومثله للقطان لكن قدّم التسبيح وأخّر التكبير، ولم يذكر الجلالة، وفي رواية عمرو بن مرة عن ابن أبي ليلى، وفي رواية السائب كلاهما مثله، وكذا في رواية هبيرة عن علي وزاد في ءاخره فتلك مائة باللسان وألف في الميزان، وهذه الزيادة ثبتت أيضا في رواية هبيرة وعمارة بن عبد معا عن علي عند الطبراني، وفي رواية السائب كما مضى، وفي حديث أبي هريرة عند مسلم كالأول لكن قال تسبحين بصيغة المضارع، وفي رواية عبيدة بن عمرو ( فأمرنا عند منامنا بثلاث وثلاثين وثلاث وثلاثين وأربع وثلاثين من تسبيح وتحميد وتكبير ) ، وفي رواية غندر للكشميهني مثل الأول، وعن غير الكشميهني تكبران بصيغة المضارع وثبوت النون، وحذفت في نسخة، وهي إما على أن أن إذا تعمل عمل الشرط وإما حذفت تخفيفا، وفي رواية مجاهد عن عبد الرحمان بن أبي ليلى في النفقات بلفظ ( تسبحين الله عند منامك ) وقال في الجميع ثلاثا وثلاثين ثم قال في ءاخره قال سفيان رواية إحداهن أربع وفي رواية النسائي عن قتيبة عن سفيان لا أدري أيها أربع وثلاثون، وفي رواية الطبري من طريق أبي أمامة الباهلي عن علي في الجميع ثلاثا وثلاثين واختماها بلا إله إلا الله وله من طريق محمد بن الحنفية عن علي وكبراه وهللاه أربعا وثلاثين وله من طريق أبي مريم عن علي احمدا أربعا وثلاثين وكذا له في حديث أم سلمة وله من طريق هبيرة أن التهليل أربع وثلاثون ولم يذكر التحميد، وقد أخرجه أحمد من طريق هبيرة كالجماعة، وما عدا ذلك شاذ، وفي رواية عطاء عن مجاهد عند جعفر وأصله عند مسلم أشك أيها أربع وثلاثون غير أني أظنه التكبير، وزاد في ءاخره قال علي: فما تركتها بعد؟ فقالوا له: ولا ليلة صفين؟ قال: ولا ليلة صفين، وفي رواية القاسم مولى معاوية عن علي فقيل له وفي رواية عمرو بن مرة فقال له رجل وكذا في رواية هبيرة ولمسلم في رواية من طريق مجاهد عن عبد الرحمان بن أبي ليلى قلت ولا ليلة صفين وفي رواية جعفر الفريابي في الذكر من هذا الوجه، قال عبد الرحمان قلت ولا ليلة صفين؟ قال: ولا ليلة صفين، وكذا أخرجه مطين في مسند علي من هذا الوجه ..
الشيخ : مطين مطين.
القارئ : ... .
الشيخ : نعم، أو مطين.
القارئ : في رواية مطين في مسند علي من هذا الوجه وأخرجه أيضا من رواية زهير بن معاوية عن أبي إسحاق حدثني هبيرة وهانئ بن هانئ وعمارة بن عبد.
الشيخ : على كل حال مطوّل هنا، لكن عندي قال: " اتفاق الرواة على أن الأربع للتكبير أرجح " ، نعم، هذا خلاصة ... في الصفحة التالية. أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : نعم؟
القارئ : ... .
الشيخ : أه؟
القارئ : ... .
الشيخ : لا لا بس يقول فيها اختلاف هنا لكن يقول في الأخير، " اتفاق الرواة على أن الأربع للتكبير أرجح من كون التسبيح أربعا وثلاثين " ، نعم، إذن يُعتمد الأن التكبير أربعا وثلاثين، والتسبيح والتحميد على ثلاثا وثلاثين، فالجميع؟ الجميع مائة. نعم؟ لا أخذت، خالد؟