ألا يستدل بهذا الحديث على قوله صلى الله عليه وسلم ( من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) ؟ حفظ
السائل : يستدلون بهذا الحديث على أن الرسول ... في رجل.
الشيخ : نعم.
السائل : حديث النبي صلى الله عليه وسلّم ( من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) ؟
الشيخ : صحيح، النسب ما ينفع الإنسان، لكن هذا عمله رفعه فصار شرف لقومه مثله.
السائل : يكون عند الناس الشرف وليس ... .
الشيخ : نعم؟
السائل : الشرف أقول يكون عند الناس.
الشيخ : لا ... وربما إنه يهدي الله على يده أحدا من قبيلته فيرتفع عند الله. نعم؟
السائل : أحسن الله إليك يا شيخ، هنا يا شيخ في الدعاء هذا ... بعدما تقدم ... إنه يعني تقدير محذوف، أتوسل إليك بدعاء ... ؟
الشيخ : لا، ما هو محذوف، هذا نفس الشيء، أن الرسول دعا له مثل ما دعا للمرأة التي كانت تُصرع وتنكشف.
السائل : إذا ما فيه حاجة نقدر يا شيخ؟
الشيخ : ما فيه حاجة لأنه معروف هذا أن يدعو لها أما النبي شخصه ما يفيدك، وش الفائدة من هذا؟ الوسيلة لابد أن يكون لها أثر في المتوسّل إليه.
السائل : بس يا شيخ في الروايات يعني أتوسّل إليك بنبيّك؟
الشيخ : نعم، أي نعم، المراد بدعائه، لأن نفس الجسد جسد النبي ما فيه فائدة لك.
السائل : حدثنا سعيد بن الربيع، قال حدثنا شعبة، عن قتادة، قال: سمعت أنسا، قال: قالت.
الشيخ : ولهذا قال عمر كنا نتوسّل إليك بنبيّك فتسقينا، ومعروف أنه ما هو بيقولون اللهم نسألك بنبيّك وإنما يسألونه أن يسأل الله لهم الغيث، وإنا نتوسّل إليك بعم نبيّنا ثم يقوم العباس فيدعو. نعم.
الشيخ : نعم.
السائل : حديث النبي صلى الله عليه وسلّم ( من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) ؟
الشيخ : صحيح، النسب ما ينفع الإنسان، لكن هذا عمله رفعه فصار شرف لقومه مثله.
السائل : يكون عند الناس الشرف وليس ... .
الشيخ : نعم؟
السائل : الشرف أقول يكون عند الناس.
الشيخ : لا ... وربما إنه يهدي الله على يده أحدا من قبيلته فيرتفع عند الله. نعم؟
السائل : أحسن الله إليك يا شيخ، هنا يا شيخ في الدعاء هذا ... بعدما تقدم ... إنه يعني تقدير محذوف، أتوسل إليك بدعاء ... ؟
الشيخ : لا، ما هو محذوف، هذا نفس الشيء، أن الرسول دعا له مثل ما دعا للمرأة التي كانت تُصرع وتنكشف.
السائل : إذا ما فيه حاجة نقدر يا شيخ؟
الشيخ : ما فيه حاجة لأنه معروف هذا أن يدعو لها أما النبي شخصه ما يفيدك، وش الفائدة من هذا؟ الوسيلة لابد أن يكون لها أثر في المتوسّل إليه.
السائل : بس يا شيخ في الروايات يعني أتوسّل إليك بنبيّك؟
الشيخ : نعم، أي نعم، المراد بدعائه، لأن نفس الجسد جسد النبي ما فيه فائدة لك.
السائل : حدثنا سعيد بن الربيع، قال حدثنا شعبة، عن قتادة، قال: سمعت أنسا، قال: قالت.
الشيخ : ولهذا قال عمر كنا نتوسّل إليك بنبيّك فتسقينا، ومعروف أنه ما هو بيقولون اللهم نسألك بنبيّك وإنما يسألونه أن يسأل الله لهم الغيث، وإنا نتوسّل إليك بعم نبيّنا ثم يقوم العباس فيدعو. نعم.