قاعدة : إذا جاءت العبادات على وجهين فأكثر فالسنة أن يتعبد الإنسان لله بالوجهين أو أكثر . حفظ
الشيخ : والقاعدة الصحيحة أنه إذا جاءت العبادات على وجهين فأكثر فالسنّة أن يتعبّد الإنسان لله بالوجهين أو أكثر، لأن هذا أولى فإن الإنسان إذا أتى بالعبادات على وجوهها المتنوّعة استفاد ثلاث فوائد: هداية الله؟ ما هي؟
السائل : الفوائد؟
الشيخ : أي نعم.
السائل : حتى ما ... في ... .
الشيخ : زين.
السائل : يعني ..
الشيخ : أنه يأتي.
السائل : ... .
الشيخ : بجميع السنن، اسمعني، هذه واحد. نعم نصر؟
السائل : دفع الملل.
الشيخ : أه؟ دفع الملل وأن يكون فعله تعبّد لا يكون حركة عادية. طيب، نعم، محمد؟
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم هذه تدخل فيما قال نصر، نعم.
السائل : متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : نعم، تحقيق المتابعة حيث يأتي بالسنّة على وجوهها. نعم؟
السائل : إحياء السنّة.
الشيخ : إحياء السنّة، وقد تكون هذه من المتابعة لكن على كل حال كل هذه الفوائد تحصل فيما إذا أتينا بالسنن الواردة كلها، وقد مر علينا في الحقيقة شرح هذا قريبا ونحن نتكلم عليه في صفة الصلاة في الفقه فلا حاجة إلى الكلام عليه. نعم.