حدثنا محمد بن كثير عن سفيان عن الأعمش عن أبي وائل عن خباب رضي الله عنه قال هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قصه حفظ
القارئ : حدثنا محمد بن كثير عن سفيان عن الأعمش شقيق ، هكذا ياشيخ ؟ يقول عن الأعمش شقيق
الشيخ : لا عن أبي وائل
القارئ : عندي أنا عن الأعمش ، شقيق ، عن أبي وائل
القارئ : عن شقيق
الشيخ : كيف يعني ساقط عندنا الراوي هذا ؟
القارئ : لا يا شيخ عن لازم تسقط
القارئ : أبو وائل
الشيخ : عن شقيق عن أبي وائل ،
القارئ : عن شقيق أبي وائل
القارئ : شقيق بن سلمة
الشيخ : طيب أنا ما عندي عن شقيق ، ولا عندي شقيق وحدها أيضاً
القارئ : القسطلاني
الشيخ : ماذا يقول ؟
القارئ : الأصل هو عن سفيان عن الأعمش عن أبي وائل ، لكن في الشرح قال عن سفيان بن عيينة عن الأعمش سليمان عن أبي وائل شقيق بن سلمه .
الشيخ : صار الأصل ما في شقيق.
القارئ : عن الأعمش عن أبي وائل عن خباب رضي الله عنه قال: هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الحديث .
الشيخ : هذا أيضا فيه الحذر من الدنيا ، والإنشغال بها كما فعل خباب رضي الله عنه ، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الدعاء بالموت ، بل قد نهى تمني الموت وإن لم يدع به الإنسان ، لضر نزل به ، وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن أردت بعبادك فتنة فاقبضني غير مفتون ) فالمعنى أنه يسأل الله أن يقبضه قبل أن يفتن ، لا أن يعجل بقبضه ، ومنه أيضاً قول مريم : ((ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً )) لم تدع على نفسها بتعجيل الموت ، ولكنها تمنت أنها لن يحصل لها هذا الشيء قبل موتها ، مثل أن يقول القائل : ليتني مت ولم أشاهد هذا الشيء ، ليس المعنى تعجيل الموت ولكن المعني أنه يحب أنه مات سالماً منه ، وكذلك ، قول يوسف : (( أنت وليي في الدنيا والآخرة ، توفني مسلماً )) هذا دعاء بأن الله يتوفاه
القارئ : على الإسلام
الشيخ : على الإسلام .
الشيخ : لا عن أبي وائل
القارئ : عندي أنا عن الأعمش ، شقيق ، عن أبي وائل
القارئ : عن شقيق
الشيخ : كيف يعني ساقط عندنا الراوي هذا ؟
القارئ : لا يا شيخ عن لازم تسقط
القارئ : أبو وائل
الشيخ : عن شقيق عن أبي وائل ،
القارئ : عن شقيق أبي وائل
القارئ : شقيق بن سلمة
الشيخ : طيب أنا ما عندي عن شقيق ، ولا عندي شقيق وحدها أيضاً
القارئ : القسطلاني
الشيخ : ماذا يقول ؟
القارئ : الأصل هو عن سفيان عن الأعمش عن أبي وائل ، لكن في الشرح قال عن سفيان بن عيينة عن الأعمش سليمان عن أبي وائل شقيق بن سلمه .
الشيخ : صار الأصل ما في شقيق.
القارئ : عن الأعمش عن أبي وائل عن خباب رضي الله عنه قال: هاجرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الحديث .
الشيخ : هذا أيضا فيه الحذر من الدنيا ، والإنشغال بها كما فعل خباب رضي الله عنه ، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الدعاء بالموت ، بل قد نهى تمني الموت وإن لم يدع به الإنسان ، لضر نزل به ، وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن أردت بعبادك فتنة فاقبضني غير مفتون ) فالمعنى أنه يسأل الله أن يقبضه قبل أن يفتن ، لا أن يعجل بقبضه ، ومنه أيضاً قول مريم : ((ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً )) لم تدع على نفسها بتعجيل الموت ، ولكنها تمنت أنها لن يحصل لها هذا الشيء قبل موتها ، مثل أن يقول القائل : ليتني مت ولم أشاهد هذا الشيء ، ليس المعنى تعجيل الموت ولكن المعني أنه يحب أنه مات سالماً منه ، وكذلك ، قول يوسف : (( أنت وليي في الدنيا والآخرة ، توفني مسلماً )) هذا دعاء بأن الله يتوفاه
القارئ : على الإسلام
الشيخ : على الإسلام .