هل يدعو الإنسان أن لا يكون له مال كي لا يفتن فيه أم الأفضل أن يدعو أن يكون له مال ويكون شاكراً ؟ حفظ
السائل : يعضهم يدعو أن لا يكون له مال كي لا يفتتن به ؟
الشيخ : كي ايش ؟
السائل : كي لا يفتن فيه ،هل هذا خير من أن يدعو أن يكون له مال ويكون شاكرا ؟
الشيخ : أليس يقول في صلاته وارزقني ؟
السائل : كيف ؟
الشيخ : يقول : وارزقني
السائل : يرجع آخر شيء ويقول ..
الشيخ : هاه لا ترزقني
السائل : لا ، يقول أنه خيراً لي من غير مال ، كي لا يحاسب على المال
الشيخ : أبداً ، الإنسان إذا رزقه الله مالاً ينفع المسلمين به ، ويكف وجهه عن الناس هذا خير ، لكن إذا ابتلي ومُنع ، وصبر فهو خير لا شك .
السائل : هل يؤخذ من هذا الموقف أنه أوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الشيخ : أنه إيش ؟
السائل : أنه أوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم عن حالهما ؟
الشيخ : لا ، لكن نقول الرسول علم من حالهما لأنهم أصحابه .
الشيخ : كي ايش ؟
السائل : كي لا يفتن فيه ،هل هذا خير من أن يدعو أن يكون له مال ويكون شاكرا ؟
الشيخ : أليس يقول في صلاته وارزقني ؟
السائل : كيف ؟
الشيخ : يقول : وارزقني
السائل : يرجع آخر شيء ويقول ..
الشيخ : هاه لا ترزقني
السائل : لا ، يقول أنه خيراً لي من غير مال ، كي لا يحاسب على المال
الشيخ : أبداً ، الإنسان إذا رزقه الله مالاً ينفع المسلمين به ، ويكف وجهه عن الناس هذا خير ، لكن إذا ابتلي ومُنع ، وصبر فهو خير لا شك .
السائل : هل يؤخذ من هذا الموقف أنه أوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الشيخ : أنه إيش ؟
السائل : أنه أوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم عن حالهما ؟
الشيخ : لا ، لكن نقول الرسول علم من حالهما لأنهم أصحابه .