قراءة من الشرح حفظ
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم قال ابن حجر رحمه الله تعالى : " قوله في عقب ذي الحجة بضم المهملة وسكون القاف وبفتحها وكسر القاف وهو أولى، فإن الأول يقال لما بعد التكملة، والثاني لما قرب منها، يقال جاء عقب الشهر بالوجهين ، والواقع الثاني، لأن قدوم عمر كان قبل أن ينسلخ ذو الحجة في يوم الأربعاء ، قوله: عجلت الرواح في رواية الكشميهني: بالرواح زاد سفيان عند البزار: وجاءت الجمعة وذكرت ما حدثني عبد الرحمن بن عوف. "
الشيخ : هو الحقيقة فيه إشكال هذا ، هو يقول: في آخر ذي الحجة في يوم الأربعاء، فيه إشكال لأنه إذا قدرنا أنه خرج من مكة في يوم أربعة عشر، سيسير ثمانية أيام، يصل يوم اثنين وعشرين، يوم الأربعاء اثنين وعشرين، وهو حضر الجمعة وخطب الجمعة، الأربعاء اثنين وعشرين والخميس ثلاث وعشرين والجمعة أربع وعشرين، والمعروف أنه توفي ثلاث وعشرين من ذي الحجة، تحتاج إلى تحرير، إما أن يكون المؤرخون أخطأوا وأن يكون توفي في آخر يوم مثلا أو ما أشبه ذلك، إي نعم، إن شاء الله تحررها لنا ؟ طيب ، خلاص الباقي نمشي ، هذه هي التي أشكلت علينا.
الشيخ : هو الحقيقة فيه إشكال هذا ، هو يقول: في آخر ذي الحجة في يوم الأربعاء، فيه إشكال لأنه إذا قدرنا أنه خرج من مكة في يوم أربعة عشر، سيسير ثمانية أيام، يصل يوم اثنين وعشرين، يوم الأربعاء اثنين وعشرين، وهو حضر الجمعة وخطب الجمعة، الأربعاء اثنين وعشرين والخميس ثلاث وعشرين والجمعة أربع وعشرين، والمعروف أنه توفي ثلاث وعشرين من ذي الحجة، تحتاج إلى تحرير، إما أن يكون المؤرخون أخطأوا وأن يكون توفي في آخر يوم مثلا أو ما أشبه ذلك، إي نعم، إن شاء الله تحررها لنا ؟ طيب ، خلاص الباقي نمشي ، هذه هي التي أشكلت علينا.