إذا تعارض قولي صحابيين هل يكون الأخذ بأي قوليهما على حد سواء؟ حفظ
السائل : ... على حد سواء، يعني أي صحابي يكون له قول يعارض به قول صحابي آخر ؟
الشيخ : لا، إذا تعارض قول صحابيين فإنه يطلب الترجيح.
السائل : ...؟
الشيخ : إذا قلنا يطلب الترجيح فمعلوم أننا نرجح من عُرف بالعلم والفقه من الصحابة على الآخر.
السائل : ...؟
الشيخ : لا يقاومه، يعارضه ولكن لا يقاومه.
السائل : ...؟
الشيخ : علي بن أبي طالب مع خالد بن الوليد.
السائل : ...؟
الشيخ : يطلب الترجيح، فإذا طلب الترجيح قلنا ابن عباس أفقه من خالد.
السائل : ...؟
الشيخ : هو يشترط لكون قول الصحابي حجة أن لا يعارض نصا، ولا يخالف هو آخر من الصحابة.
فإن عارض النص رد، وإن خالفه آخر طلب الترجيح.
والمرجحات كثيرة.
الشيخ : لا، إذا تعارض قول صحابيين فإنه يطلب الترجيح.
السائل : ...؟
الشيخ : إذا قلنا يطلب الترجيح فمعلوم أننا نرجح من عُرف بالعلم والفقه من الصحابة على الآخر.
السائل : ...؟
الشيخ : لا يقاومه، يعارضه ولكن لا يقاومه.
السائل : ...؟
الشيخ : علي بن أبي طالب مع خالد بن الوليد.
السائل : ...؟
الشيخ : يطلب الترجيح، فإذا طلب الترجيح قلنا ابن عباس أفقه من خالد.
السائل : ...؟
الشيخ : هو يشترط لكون قول الصحابي حجة أن لا يعارض نصا، ولا يخالف هو آخر من الصحابة.
فإن عارض النص رد، وإن خالفه آخر طلب الترجيح.
والمرجحات كثيرة.