قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : قال رحمه الله.
الشيخ : من ؟
القارئ : القسطلاني، قال " : ( لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان ) جماعتان جماعة علي وجماعة معاوية، ( دعواهما واحدة ) أي كل واحد منهما يدعي أنه على الحق وصاحبه على الباطل بحسب اجتهادهما.
والحديث بهذا السند من إفراده ".
الشيخ : بس ؟ ... في نفس الباب.
القارئ : قال ابن حجر : " والمراد بالفئتين جماعة علي وجماعة معاوية والمراد بالدعوة الإسلام على الراجح، وقيل: المراد اعتقاد كل منهما أنه على الحق، وأورده هنا للإشارة إلى ما وقع في بعض طرقه كما عند الطبري من طريق أبي نضرة عن أبي سعيد نحو حديث الباب، وزاد في آخره: فبينما هم كذلك إذ مرقت مارقة يقتلها أولى الطائفتين بالحق، فبذلك تظهر مناسبته لما قبله، والله أعلم ".
الشيخ : هذا فيه فائدتان، الفائدة الأولى: مناسبته لما قبله، والفائدة الثانية: تعين أن تكون هاتان الطائفتان هما علي ومعاوية.
هذا فيه زيادة ؟
القارئ : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان دعوتهما واحدة )، قال العيني " : أي: هذا باب في ذكر قول النبي وترجمه بلفظ الخبر " ... نقرأ الباب أو نقرأ الحديث ؟
الشيخ : وش كلامه على الحديث ؟
القارئ : قال في شرح الحديث " : الترجمة عين الحديث كما ذكرنا، غير أن فيها: طائفتان في بعض النسخ، وفي الحديث: فئتان، أخرجه عن علي بن عبد الله المعروف بابن المديني ".
الشيخ : خلاص سبحان الله ... ما يحتاج، المهم أنا فهمنا أن الفئتين هما علي ومعاوية.
الشيخ : من ؟
القارئ : القسطلاني، قال " : ( لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان ) جماعتان جماعة علي وجماعة معاوية، ( دعواهما واحدة ) أي كل واحد منهما يدعي أنه على الحق وصاحبه على الباطل بحسب اجتهادهما.
والحديث بهذا السند من إفراده ".
الشيخ : بس ؟ ... في نفس الباب.
القارئ : قال ابن حجر : " والمراد بالفئتين جماعة علي وجماعة معاوية والمراد بالدعوة الإسلام على الراجح، وقيل: المراد اعتقاد كل منهما أنه على الحق، وأورده هنا للإشارة إلى ما وقع في بعض طرقه كما عند الطبري من طريق أبي نضرة عن أبي سعيد نحو حديث الباب، وزاد في آخره: فبينما هم كذلك إذ مرقت مارقة يقتلها أولى الطائفتين بالحق، فبذلك تظهر مناسبته لما قبله، والله أعلم ".
الشيخ : هذا فيه فائدتان، الفائدة الأولى: مناسبته لما قبله، والفائدة الثانية: تعين أن تكون هاتان الطائفتان هما علي ومعاوية.
هذا فيه زيادة ؟
القارئ : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان دعوتهما واحدة )، قال العيني " : أي: هذا باب في ذكر قول النبي وترجمه بلفظ الخبر " ... نقرأ الباب أو نقرأ الحديث ؟
الشيخ : وش كلامه على الحديث ؟
القارئ : قال في شرح الحديث " : الترجمة عين الحديث كما ذكرنا، غير أن فيها: طائفتان في بعض النسخ، وفي الحديث: فئتان، أخرجه عن علي بن عبد الله المعروف بابن المديني ".
الشيخ : خلاص سبحان الله ... ما يحتاج، المهم أنا فهمنا أن الفئتين هما علي ومعاوية.