قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : " وقال الزهري في الأمة البكر يفترعها: بفاء وبعين مهملة أي يفتضها.
قوله: يقيِّم ذلك أي الافتراع الحَكَم بفتحتين أي الحاكم، قوله: بقدر ثمنها أي على الذي افتضها ويجلد، والمعنى أن الحاكم يأخذ من المفترع دية الافتراع بنسبة قيمتها أي أرش النقص وهو التفاوت بين كونها بكرا أو ثيبا، وقوله: يقيم بمعنى يقوِّم، وفائدة قوله: ويجلد، لدفع توهم من يظن أن العقر يغني الجلد ".
الشيخ : ما هو بظاهر، لكن قصده العوض يغني عن الجلد.
القارئ : قوله: وليس في الأمة الثيب في قضاء الأئمة غرم بضم المعجمة أي غرامة، ولكن عليه الحد، ثم ذكر طرفا من حديث أبي هريرة في شأن إبراهيم.
قوله: يقيِّم ذلك أي الافتراع الحَكَم بفتحتين أي الحاكم، قوله: بقدر ثمنها أي على الذي افتضها ويجلد، والمعنى أن الحاكم يأخذ من المفترع دية الافتراع بنسبة قيمتها أي أرش النقص وهو التفاوت بين كونها بكرا أو ثيبا، وقوله: يقيم بمعنى يقوِّم، وفائدة قوله: ويجلد، لدفع توهم من يظن أن العقر يغني الجلد ".
الشيخ : ما هو بظاهر، لكن قصده العوض يغني عن الجلد.
القارئ : قوله: وليس في الأمة الثيب في قضاء الأئمة غرم بضم المعجمة أي غرامة، ولكن عليه الحد، ثم ذكر طرفا من حديث أبي هريرة في شأن إبراهيم.