قراءة من الشرح . حفظ
القارئ : يقول " : قوله في آخر الباب حدثنا مسدد، حدثنا يحيى هو القطان، وسفيان هو الثوري.
وقوله: إن أبا رافع ساوم سعد بن مالك هو ابن أبي وقاص، وعند أحمد عن عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان الثوري بالشك: أن سعدا ساوم أبا رافع، أو أبو رافع ساوم سعدا، ولا أثر لهذا الشك.
وقوله: بيتا بأربعمائة مثقال فيه بيان الثمن المذكور.
قوله: قال وقال لولا أني سمعت إلخ القائل الأول عمرو بن الشريد، والثاني أبو رافع، وقد بينه عبد الرحمن بن مهدي في روايته ولفظه: فقال أبو رافع لولا أني سمعت إلخ، وقد تقدمت مباحثه ولله الحمد ".
الشيخ : هذا أيضا مر علينا في قوله ( الجار أحق بسقبه ) أن نفي الشفعة في الجوار على الإطلاق غير صحيح، وإثباتها على الإطلاق غير صحيح، وأنه لا شفعة للجار إلا إذا كان بينه وبين جاره مشاركة في حق من حقوق الملك، مثل أن يكون النهر بينهما سواء، أو الطريق، أو البئر، أو ما أشبه ذلك.
وقوله: إن أبا رافع ساوم سعد بن مالك هو ابن أبي وقاص، وعند أحمد عن عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان الثوري بالشك: أن سعدا ساوم أبا رافع، أو أبو رافع ساوم سعدا، ولا أثر لهذا الشك.
وقوله: بيتا بأربعمائة مثقال فيه بيان الثمن المذكور.
قوله: قال وقال لولا أني سمعت إلخ القائل الأول عمرو بن الشريد، والثاني أبو رافع، وقد بينه عبد الرحمن بن مهدي في روايته ولفظه: فقال أبو رافع لولا أني سمعت إلخ، وقد تقدمت مباحثه ولله الحمد ".
الشيخ : هذا أيضا مر علينا في قوله ( الجار أحق بسقبه ) أن نفي الشفعة في الجوار على الإطلاق غير صحيح، وإثباتها على الإطلاق غير صحيح، وأنه لا شفعة للجار إلا إذا كان بينه وبين جاره مشاركة في حق من حقوق الملك، مثل أن يكون النهر بينهما سواء، أو الطريق، أو البئر، أو ما أشبه ذلك.