في الرواية الثانية رواية ابن عمر ( لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان ) هل يحمل هذا على الحقيقة ؟ حفظ
السائل : في الرواية الثانية رواية ابن عمر : ( لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان ) من حمل هذا العدد على الحقيقة أنه المراد أو يحمل على أن الإمارة لا تكون أو هذا الحديث نفي الإمارة على غير قريش ؟
الشيخ : يحتمل أن هذه للمبالغة يحتمل أن تكون مثل (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) لو عمل أقل من مثقال أيره ؟ أسألك يراه كذلك قال : ( من اقتطع شبرا من الأرض ظلما طوقه يوم القيامة من سبع أرضين ) لو اقتطع أقل من شبر ؟
السائل : كذلك.
الشيخ : طيب هذه لو بقي اثنان من باب المبالغة يعني حتى لو لم يبق اثنان فالأمر فيهم بشرط هذا الشرط لازم تجعلونه أمام اعينكم ما هو ؟ ما أقاموا الدين.
الشيخ : يحتمل أن هذه للمبالغة يحتمل أن تكون مثل (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) لو عمل أقل من مثقال أيره ؟ أسألك يراه كذلك قال : ( من اقتطع شبرا من الأرض ظلما طوقه يوم القيامة من سبع أرضين ) لو اقتطع أقل من شبر ؟
السائل : كذلك.
الشيخ : طيب هذه لو بقي اثنان من باب المبالغة يعني حتى لو لم يبق اثنان فالأمر فيهم بشرط هذا الشرط لازم تجعلونه أمام اعينكم ما هو ؟ ما أقاموا الدين.